responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 174

سَبعُونَ فِراشاً كَقَدرِ سَبعِينَ غُرفَةً، بَعضُها فَوقَ بَعضٍ.[1]

177 الإمام الباقر عليه السلام‌- فِي قَولِهِ تَعالى: «فِي ظِلالٍ عَلَى الْأَرائِكِ مُتَّكِؤُنَ»-: الأَرائِكُ: السُّرُرُ عَلَيها الحِجالُ‌[2].[3]

4/ 15: أَوانِي الجَنَّةِ

الكتاب‌

«يُطافُ عَلَيْهِمْ بِصِحافٍ مِنْ ذَهَبٍ وَ أَكْوابٍ وَ فِيها ما تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ وَ تَلَذُّ الْأَعْيُنُ وَ أَنْتُمْ فِيها خالِدُونَ».[4]

«وَ يُطافُ عَلَيْهِمْ بِآنِيَةٍ مِنْ فِضَّةٍ وَ أَكْوابٍ كانَتْ قَوارِيرَا* قَوارِيرَا مِنْ فِضَّةٍ قَدَّرُوها تَقْدِيراً».[5]

الحديث‌

178 رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: مَن شَرِبَ الخَمرَ فِي الدُّنيا لَم يَشرَبهُ فِي الآخِرَةِ، وَمَن شَرِبَ فِي آنِيَةِ الذَّهَبِ وَالفِضَّةِ فِي الدُّنيا لَم يَشْرَب بِها فِي الآخِرَةِ.[6]

179 الإمام الصادق عليه السلام: يَنفُذُ البَصَرُ فِي فِضَّةِ الجَنَّةِ كَما يَنفُذُ فِي الزُّجاجِ.[7]

راجع: ص 198 (حليّ أهل الجنّة).


[1]. الفردوس: ج 2 ص 344 ح 3558 عن ابن عبّاس، كنز العمّال: ج 14 ص 651 ح 39781 عن ابن مردويه عن الإمام عليّ عليه السلام عنه صلى الله عليه و آله نحوه.

[2]. الحِجَال: واحدها الحَجَلَة؛ بيت كالقبّة يُستر بالثياب وتكون له أزرار كبار( النهاية: ج 1 ص 346« حجل»).

[3]. تفسير القمّي: ج 2 ص 216 عن أبي الجارود، الاختصاص: ص 357 نحوه، بحار الأنوار: ج 8 ص 124 ح 21؛ تفسير الطبري: ج 9 الجزء 15 ص 243، الزهد لهنّاد: ج 1 ص 79 ح 74 كلاهما عن مجاهد من دون إسناد إلى أحدٍ من أهل البيت عليهم السلام.

[4]. الزخرف: 71.

[5]. الإنسان: 15 و 16.

[6]. المستدرك على الصحيحين: ج 4 ص 157 ح 7216، السنن الكبرى للنسائي: ج 4 ص 195 ح 6869، مسند الشاميّين: ج 2 ص 219 ح 1220 نحوه وكلّها عن أبي هريرة، كنز العمّال: ج 15 ص 321 ح 41224.

[7]. مجمع البيان: ج 10 ص 621، تفسير القمّي: ج 2 ص 399 من دون إسناد إلى أحدٍ من أهل البيت عليهم السلام، بحار الأنوار: ج 8 ص 111.

اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 174
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست