responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تاريخ حديث شيعه در سده هاى چهارم تا هفتم هجرى المؤلف : احمدى نورآبادى، مهدى؛ رحمتى، محمدكاظم    الجزء : 1  صفحة : 129

تأليفات‌

بيشتر آثار ابو سعيد خزاعى، ناياب‌اند: 1. الروضة الزهراء فى تفسير (مناقب) فاطمة الزهراء عليها السلام‌، 2. الفَرق بين المقامَين و تشبيه علىٍّ عليه السلام بذى القرنين‌، 3. مُنى الطالب فى إيمان أبى طالب‌، 4. كتاب‌ المولى‌، 5. التفهيم فى بيان القسيم‌، 6. الرسالة الواضحة فى بطلان دعوى الناصبة، 7. ما لا بُدَّ مِن معرفته.[1]

كتاب‌ الروضة الزهراء فى مناقب فاطمة الزهراء عليها السلام‌، با همين عنوان،[2] و نيز با عنوان‌ الروضة الزهراء فى تفسير فاطمة الزهراء عليها السلام،[3] و همچنين با عنوان‌ الروضة[4]، در سده ششم در دسترس بوده و از جمله، ابو الفتوح رازى نوه مؤلّف، در بحث مناقب حضرت فاطمه عليها السلام، دو روايت از آن نقل كرده است.[5] اثر چاپى: 8. الأربعين عن الأربعين فى فضائل امير المؤمنين عليه السلام.

5. جعفر دوريستى (زنده در 473 ق)

جعفر بن محمّد بن احمد بن عبّاس، مكنا به ابو عبد اللَّه و معروف به جعفر دوريستى؛ محدّث، فقيه و متكلّم. جعفر دوريستى در قريه دوريست از توابع رى، سكونت داشت.[6] او در سال 401 ق، به بغداد رفت و در مجلس شيخ مفيد حاضر شد.[7] مشايخ حديث او در رى و بغداد، عبارت‌اند از: پدرش محمّد، شيخ مفيد، سيّد مرتضى، ابن عيّاش جوهرى و شيخ طوسى.[8] سال وفات جعفر دوريستى معلوم نيست؛ ولى‌


[1]. فهرست منتجب الدين، ص 102؛ معالم العلماء، ص 151؛ رياض العلماء، ج 2، ص 188؛ خاتمة مستدرك الوسائل، ج 3، ص 73- 76.

[2]. روض الجنان و روح الجنان، ج 1، ص 561؛ ج 4، ص 319.

[3]. فهرست منتجب الدين، همان جا.

[4]. أمل الآمل، ج 2، ص 240.

[5]. تفسير ابو الفتوح رازى، ج 1، ص 561؛ الذريعة، ج 7، ص 294.

[6]. النقض، ص 108- 109؛ معجم البلدان، ج 2، ص 484.

[7]. الثاقب فى المناقب، ص 236.

[8]. فهرست منتجب الدين، ص 45؛ مرآة الكتب، هامش، ص 428.

اسم الکتاب : تاريخ حديث شيعه در سده هاى چهارم تا هفتم هجرى المؤلف : احمدى نورآبادى، مهدى؛ رحمتى، محمدكاظم    الجزء : 1  صفحة : 129
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست