responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : دانشنامه احاديث پزشكى المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 594

13/ 6

ما يَنفَعُ لِعِلاجُ بَعضِ أمراضِ الجَهازِ التَّناسُلِيِ‌

13/ 6 1

ما يَنفَعُ لِعِلاجِ عَدَمِ انقِطاعِ دَمِ الحَيضِ‌

1014. الكافي عن عليّ بن مهزيار: إنَّ جارِيَةً لَنا أصابَهَا الحَيضُ و كانَ لا يَنقَطِعُ عَنها، حَتّى أشرَفَت عَلَى المَوتِ، فَأَمَرَ أبو جَعفَرٍ عليه السلام أن تُسقى سَويقَ العَدَسِ، فَسُقِيَت فَانقَطَعَ عَنها و عوفِيَت.[1]

13/ 6 2

ما يَنفَعُ لِعَودِ قَطعِ العادَةِ الشَّهرِيَّةِ

1015. الكافي عن إسماعيل بن بزيع: قُلتُ لِأَبِي الحَسَنِ عليه السلام: إنَّ لي فَتاةً قَدِ ارتَفَعَت عِلَّتُها.

فَقالَ: اخضِب رَأسَها بِالحِنّاءِ؛ فَإِنَّ الحَيضَ سَيَعودُ إلَيها.

قالَ: فَفَعَلتُ ذلِكَ فَعادَ إلَيهَا الحَيضُ.[2]


[1] الكافي، ج 6، ص 307، ح 2، مكارم الأخلاق، ج 1، ص 421، ح 1428 و ليس فيه« و عوفيت»، بحار الأنوار، ج 66، ص 282، ح 28.

[2] الكافي، ج 6، ص 484، ح 6، قرب الإسناد، ص 301، ح 1184 نحوه و فيه« قد ارتفع حيضها» بدل« قد ارتفعت علّتها»، مكارم الأخلاق، ج 1، ص 188، ح 550، بحار الأنوار، ج 81، ص 89، ح 9.

اسم الکتاب : دانشنامه احاديث پزشكى المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 594
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست