responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : دانشنامه احاديث پزشكى المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 508

ب تَدليكُ الجَسَدِ بِالخَزَفِ في الحَمّامِ‌

864. الإمام الصادق عليه السلام: لا تَتَّكِ فِي الحَمّامِ؛ فَإِنَّهُ يُذيبُ شَحمَ الكُليَتَينِ، ولا تُسَرِّح فِي الحَمّامِ؛ فَإِنَّهُ يُرِقُّ الشَّعرَ... و لا تَتَدَلَّك بِالخَزَفِ؛ فَإِنَّهُ يورِثُ البَرَصَ، ولا تَمسَح وَجهَكَ بِالإِزارِ؛ فَإِنَّهُ يَذهَبُ بِماءِ الوَجهِ.[1]

865. الإمام الرضا عليه السلام: مَن أخَذَ مِنَ الحَمّامِ خَزَفَةً، فَحَكَّ بِها جَسَدَهُ، فَأَصابَهُ البَرَصُ، فَلا يَلومَنَّ إلّا نَفسَهُ.[2]

ج الأَكلُ عَلَى الشِّبَعِ‌

866. رسول اللّه صلى الله عليه و آله: الأَكلُ عَلَى الشِّبَعِ يورِثُ البَرَصَ.[3]

د خَمسُ خِصالٍ‌

867. رسول اللّه صلى الله عليه و آله: خَمسُ خِصالٍ تورِثُ البَرَصَ: النّورَةُ يَومَ الجُمُعَةِ و يَومَ الأَربَعاءِ، وَ التَوَضُّؤُ وَ الاغتِسالُ بِالماءِ الَّذي تُسَخِّنُهُ الشَّمسُ، وَ الأَكلُ عَلَى الجَنابَةِ، و غِشيانُ المَرأَةِ في أيّامِ حَيضِها، وَ الأَكلُ عَلَى الشِّبَعِ.[4]

راجع: ج 1، ص 572 (ما يورث النقرس). ج 1، ص 602 (أضرار وطء الحائض).


[1] الكافي، ج 6، ص 501، ح 24، كتاب من لا يحضره الفقيه، ج 1، ص 116، ح 243، مكارم الأخلاق، ج 1، ص 134، ح 333 و فيه من« ولا تتدلّك ...»، بحار الأنوار، ج 76، ص 81، ح 22.

[2] الكافي، ج 6، ص 503، ح 38 عن محمّد بن عليّ بن جعفر، كتاب من لا يحضره الفقيه، ج 1، ص 52، ح 110 عن الإمام الكاظم عليه السلام و فيه« التدلّك بالخزف يبلي الجسد» فقط.

[3] الأمالي للصدوق، ص 636، ح 854 عن عبد الحميد بن عوّاض الطائي عن الإمام الكاظم عن آبائه عليهم السلام، الكافي، ج 6، ص 269، ح 7، تهذيب الأحكام، ج 9، ص 93، ح 399، المحاسن، ج 2، ص 232، ح 1710 كلّها عن عبد اللّه بن سنان عن الإمام الصادق عليه السلام، بحار الأنوار، ج 66، ص 331، ح 8.

[4] الخصال، ص 270، ح 9 عن ابن عبّاس، روضة الواعظين، ص 338، بحار الأنوار، ج 59، ص 34، ح 11.

اسم الکتاب : دانشنامه احاديث پزشكى المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 508
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست