responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : دانشنامه احاديث پزشكى المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 506

ط أخذُ الشّارِبِ وَ الأَظفارِ

861. الإمام الصادق عليه السلام: أخذُ الشّارِبِ وَ الأَظفارِ مِنَ الجُمُعَةِ إلَى الجُمُعَةِ أمانٌ مِنَ الجُذامِ.[1]

راجع: ج 1، ص 554 (تقليم الأظفار يوم الجمعة). ج 1، ص 478 (صحّة الجلد/ الخضاب). ج 1، ص 480 (صحّة الجلد/ افتتاح الطعام بالملح). ج 1، ص 482 (صحّة الجلد/ الغبيراء). ج 1، ص 484 (صحّة الجلد/ السنا). ج 1، ص 484 (دَورُ المَشموماتِ في الوِقايَةِ مِنَ الأَمراضِ الجِلدِيَّة) ج 1، ص 486 (دَورُ الحِجامَةِ في الوِقايَةِ مِنَ الأَمراضِ الجِلدِيَّةِ و مُعالَجَتِها). ج 1، ص 490 (دَورُ بَعضِ الأَذكارِ في صِحَّةِ الجِلدِ). ج 1، ص 498 (الوِقايَة مِنَ الجذام).

9/ 5

أسبابُ الابتِلاءِ بِالبَرَصِ‌

أ استِعمالُ ماءٍ سَخَّنَتهُ الشَّمسُ‌

862. رسول اللّه صلى الله عليه و آله: الماءُ الَّذي تُسَخِّنُهُ الشَّمسُ لا تَوَضَّؤوا بِهِ، ولا تَغتَسِلوا بِهِ، ولا تَعجِنوا بِهِ؛ فَإِنَّهُ يورِثُ البَرَصَ.[2]

863. الإمام الكاظم عليه السلام: دَخَلَ رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله عَلى عائِشَةَ و قَد وَضَعَت قُمقُمَتَها فِي الشَّمسِ، فَقالَ: يا حُمَيراءُ، ما هذا؟

قالَت: أغسِلُ رَأسي و جَسَدي.

فَقالَ: لا تَعودي؛ فَإِنَّهُ يُورِثُ البَرَصَ.[3]


[1] الكافي، ج 3، ص 418، ح 7، تهذيب الأحكام، ج 3، ص 236، ح 622 كلاهما عن حفص بن البختري، كتاب من لا يحضره الفقيه، ج 1، ص 127، ح 305، بحار الأنوار، ج 76، ص 112، ح 12.

[2] الكافي، ج 3، ص 15، ح 5 عن إسماعيل بن أبي زياد عن الإمام الصادق عليه السلام، علل الشرائع، ص 281، ح 2 عن السكوني عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام عنه صلى الله عليه و آله، بحار الأنوار، ج 80، ص 335، ح 7.

[3] تهذيب الأحكام، ج 1، ص 366، ح 1113، الاستبصار، ج 1، ص 30، ح 79، علل الشرائع، ص 281، ح 1 كلّها عن إبراهيم بن عبد الحميد؛ السنن الكبرى، ج 1، ص 11، ح 14 عن عائشة نحوه.

اسم الکتاب : دانشنامه احاديث پزشكى المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 506
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست