responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : دانشنامه احاديث پزشكى المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 284

429. الإمام الرضا عليه السلام: أكلُ الاترُجِّ بِاللَّيلِ يَقلِبُ العَينَ، و يورِثُ الحَوَلَ.[1]

430. رسول اللّه صلى الله عليه و آله‌ في وَصاياهُ لِعَلِيٍّ عليه السلام: يا عَلِيُّ، لا يَنظُرَنَّ أحَدٌ إلَى فَرجِ امرَأَتِهِ وَ ليَغُضَّ بَصَرَهُ عِندَ الجِماعِ؛ فَإِنَّ النَّظَرَ إلَى الفَرجِ يورِثُ العَمى فِي الوَلَدِ.[2]

431. الإمام عليّ عليه السلام: لا يَنظُرَنَّ أحَدُكُم إلى باطِنِ فَرجِ امرَأَتِهِ؛ فَلَعَلَّهُ يَرى ما يَكرَهُ و يورِثُ العَمى.[3]

432. رسول اللّه صلى الله عليه و آله‌ في وَصاياهُ لِعَلِيٍّ عليه السلام: يا عَلِيُّ، لا تُجامِعِ امرَأَتَكَ بَعدَ الظُّهرِ، فَإِنَّهُ إن قُضِيَ بَينَكُما وَلَدٌ في ذلِكَ الوَقتِ يَكونُ أحوَلَ، وَ الشَّيطانُ يَفرَحُ بِالحَوَلِ فِي الإِنسانِ.[4]

433. الإمام الرضا عليه السلام: لا تَقرَبِ النِّساءَ في أوَّلِ اللَّيلِ لا شِتاءً ولا صَيفاً؛ و ذلِكَ أنَّ المَعِدَةَ وَ العُروقَ تَكونُ مُمتَلِئَةً و هُوَ غَيرُ مَحمودٍ، يُتَخَوَّفُ مِنهُ... ضَعفُ البَصَرِ وَ الدِّماغِ.[5]

راجع: ج 1، ص 306 (ما يجلو البصر و يزيد فيه/ تقصير الشعر).


[1] طبّ الإمام الرضا عليه السلام، ص 27، بحار الأنوار، ج 62، ص 321، ح 90 و فيه« يوجب» بدل« يورث».

[2] كتاب من لا يحضره الفقيه، ج 3، ص 552، ح 4899، الأمالي للصدوق، ص 663، ح 896، علل الشرائع، ص 514، ح 5 كلّها عن أبي سعيد الخدري، بحار الأنوار، ج 103، ص 281، ح 1؛ كنز العمّال، ج 16، ص 355، ح 44903.

[3] الخصال، ص 637، ح 10 عن أبي بصير و محمّد بن مسلم عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام، بحار الأنوار، ج 103، ص 287، ح 19.

[4] كتاب من لا يحضره الفقيه، ج 3، ص 552، ح 4899، علل الشرائع، ص 515، ح 5، الأمالي للصدوق، ص 663، ح 896، مكارم الأخلاق، ج 1، ص 456، ح 1552 كلّها عن أبي سعيد الخدري، بحار الأنوار، ج 103، ص 281، ح 1.

[5] طبّ الإمام الرضا عليه السلام، ص 64، بحار الأنوار، ج 62، ص 327 نحوه.

اسم الکتاب : دانشنامه احاديث پزشكى المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 284
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست