responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : دانشنامه احاديث پزشكى المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 256

384. الإمام الباقر عليه السلام: إنَّما قُصَّ الأَظفارُ؛ لِأنَّها مَقيلُ الشَّيطانِ، و مِنهُ يَكونُ النِّسيانُ.[1]

385. الإمام الرضا عليه السلام: الإِكثارُ مِن أكلِ لُحومِ الوَحشِ وَ البَقَرِ؛ يورِثُ تَيبيسَ العَقلِ و تَحييرَ الفَهم في بحار الأنوار: «... تغيّر العقل و تحيّر الفهم». و تَلَبُّدَ[2] الذِّهنِ و كَثرَةَ النِّسيانِ.[3]

386. مكارم الأخلاق: فِي الحَديثِ: إنَّ التُفّاحَ يورِثُ النِّسيانَ؛ و ذلِكَ لِأَنَّهُ يُوَلِّدُ فِي المَعِدَةِ لُزوجَةً.[4]

387. الإمام الكاظم عليه السلام: أكلُ التُّفّاحِ وَ الكُزبُرَةِ يورِثُ النِّسيانَ.[5]

2/ 6

ما يَنفَعُ لِدِفعِ النِّسيانِ‌

388. رسول اللّه صلى الله عليه و آله: خَمسٌ يَذهَبنَ بِالنِّسيانِ و يَزِدنَ فِي الحِفظِ و يَذهَبنَ بِالبَلغَمِ: السِّواكُ، وَ الصِّيامُ، و قِراءَةُ القُرآنِ، وَ العَسَلُ، وَ اللُّبانُ.[6]

389. عنه صلى الله عليه و آله: عَلَيكُم بِاللُّبانِ؛ فَإِنَّهُ... يَزيدُ في العَقلِ، و يُذَكِّي الذِّهنُ، و يَجلُو

البَصَرَ، و يُذهِبُ النِّسيانَ.[7]


[1] الكافي، ج 6، ص 490، ح 6 عن أبي حمزة، مكارم الأخلاق، ج 1، ص 154، ح 410، بحار الأنوار، ج 76، ص 123، ح 12.

[2] في بحار الأنوار:« تبلّد»، و الظاهر أنّه الصواب. قال الطريحي: بَلُدَ الرجل فهو بَليد: إذا كان غير ذكيّ ولا فطِن( مجمع البحرين: ج 1، ص 183).

[3] طبّ الإمام الرضا عليه السلام، ص 29، بحار الأنوار، ج 62، ص 322.

[4] مكارم الأخلاق، ج 1، ص 374، ح 1246، بحار الأنوار، ج 66، ص 177، ح 37.

[5] الكافي، ج 6، ص 367، ح 1 عن إبراهيم بن عبد الحميد، بحار الأنوار، ج 66، ص 245، ح 1.

[6] الفردوس، ج 2، ص 197، ح 2980 عن الإمام عليّ عليه السلام؛ بحارالأنوار، ج 66، ص 290، ح 2.

[7] طبّ النبيّ صلى الله عليه و آله، ص 6، بحار الأنوار، ج 62، ص 294.

اسم الکتاب : دانشنامه احاديث پزشكى المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 256
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست