responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : دانشنامه احاديث پزشكى المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 250

2/ 3

ما يَزيدُ في الذِّهنِ‌

369. رسول اللّه صلى الله عليه و آله: مَن أدمَنَ أكلَ الزَّبيبِ عَلَى الرّيقِ، رُزِقَ الفَهمَ وَ الحِفظَ وَ الذِّهنَ، و نَقَصَ مِنَ البَلغَمِ.[1]

370. عنه صلى الله عليه و آله: كُلُوا السَّفَرجَلَ؛ فَإِنَّهُ يَزيدُ فِي الذِّهنِ...[2]

371. عنه صلى الله عليه و آله: عَلَيكُم بِاللُّبانِ؛ فَإِنَّهُ... يَزيدُ فِي العَقلِ، و يُذَكِّي الذِّهنَ.[3]

372. الإمام الصادق عليه السلام: كُلُوا الرُّمّانَ بِشَحمِهِ؛ فَإِنَّهُ يَدبَغُ المَعِدَةَ، و يَزيدُ في الذِّهنِ.[4]

373. الكافي عن محمّد بن عليّ الهمداني: إنَّ رَجُلًا كانَ عِندَ الرِّضا عليه السلام بِخُراسانَ، فَقُدِّمَت إلَيهِ مائِدَةٌ عَلَيها خَلٌّ و مِلحٌ، فَافتَتَحَ عليه السلام بِالخَلِّ فَقالَ الرَّجُلُ: جُعِلتُ فِداكَ! أمَرتَنا أن نَفتَتِحَ بِالمِلحِ؟!

فَقالَ: هذا مِثلُ هذا يَعنِي الخَلَّ و إنَّ الخَلَّ يَشُدُّ الذِّهنَ، و يَزيدُ فِي العَقلِ.[5]

راجع: ج 1، ص 252، ح 376.

2/ 4

ما يورِثُ الحِفظَ

أ الزَّبيبُ‌

374. رسول اللّه صلى الله عليه و آله: مَن أدمَنَ أكلَ الزَّبيبَ عَلَى الرّيقِ، رُزِقَ الفَهمَ وَ الحِفظَ وَ الذِّهنَ، و نَقَصَ مِنَ البَلغَمِ.[6]

راجع: ج 2، ص 322 (خواصّ إدمان أكل الزبيب على الريق).


[1] بحار الأنوار، ج 62، ص 271، ح 70 نقلًا عن كتاب الجنّة للكفعمي عن ابن مسعود.

[2] مكارم الأخلاق، ج 1، ص 374، ح 1243، بحار الأنوار، ج 66، ص 177، ح 37.

[3] طبّ النبيّ صلى الله عليه و آله، ص 6، بحار الأنوار، ج 62، ص 294.

[4] الكافي، ج 6، ص 354، ح 12 عن صالح بن عقبة، المحاسن، ج 2، ص 356، ح 2232، بحار الأنوار، ج 66، ص 160، ح 27.

[5] الكافي، ج 6، ص 329، ح 4، المحاسن، ج 2، ص 286، ح 1931، بحار الأنوار، ج 66، ص 303، ح 14.

[6] بحار الأنوار، ج 62، ص 271، ح 70 نقلًا عن كتاب الجنّة للكفعمي عن ابن مسعود.

اسم الکتاب : دانشنامه احاديث پزشكى المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 250
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست