responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : دانشنامه احاديث پزشكى المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 104

3/ 7

ما يَهدِمُ البَدَنَ‌

105. الإمام الصادق عليه السلام: ثَلاثَةٌ يَهدِمنَ البَدَنَ و رُبَّما قَتَلنَ: دُخولُ الحَمّامِ عَلَى البِطنَةِ، وَ الغِشيانُ عَلَى الامتِلاءِ، و نِكاحُ العَجائِزِ.[1]

106. عنه عليه السلام: ثَلاثَةٌ يَهدِمنَ البَدَنَ و رُبَّما قَتَلنَ: أكلُ القَديدِ الغابِّ، و دُخولُ الحَمّامِ عَلَى البِطنَةِ، و نِكاحُ العَجائِزِ.[2]

107. عنه عليه السلام: شَيئانِ صالِحانِ لَم يَدخُلا جَوفَ واحِدٍ قَطُّ فاسِداً إلّا أصلَحاهُ، و شَيئانِ فاسِدانِ لَم يَدخُلا جَوفاً قَطُّ صالِحاً إلّا أفسَداهُ؛ فَالصّالِحانِ: الرُّمّانُ، وَ الماءُ الفاتِرُ، وَ الفاسِدانِ: الجُبنُ‌[3]، و القَديدُ.[4]

راجع: العنوان الآتي (الحزن و المرض). و أيضا: أسباب النضارة ح 92.

3/ 8

الحُزنُ وَ المَرَضُ‌

الكتاب:

«وَ تَوَلَّى عَنْهُمْ وَ قالَ يا أَسَفى‌ عَلى‌ يُوسُفَ وَ ابْيَضَّتْ عَيْناهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ».[5]


[1] كتاب من لا يحضره الفقيه، ج 3، ص 555، ح 4904، الكافي، ج 6، ص 314، ح 6، المحاسن، ج 2، ص 253، ح 1797 و فيهما« أكل القديد الغابّ» بدل« و الغشيان على الامتلاء»، بحار الأنوار، ج 103، ص 290، ح 32.

[2] الكافي، ج 6، ص 314، ح 6، المحاسن، ج 2، ص 253، ح 1797، مكارم الأخلاق، ج 1، ص 348، ح 1131، بحار الأنوار، ج 76، ص 75، ح 19.

[3] راجع: ج 2، ص 265( الجبن).

[4] الكافي، ج 6، ص 314، ح 5، المحاسن، ج 2، ص 253، ح 1796، الأمالي للطوسي، ص 369، ح 790 عن عليّ بن عليّ بن رزين عن الإمام الرضا عن آبائه عن الإمام زين العابدين عليهم السلام نحوه، بحار الأنوار، ج 66، ص 64، ح 32 وص 65، ح 35.

[5] يوسف: 84.

اسم الکتاب : دانشنامه احاديث پزشكى المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 104
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست