responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : دانشنامه احاديث پزشكى المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 102

100. عنه عليه السلام: غَسلُ اليَدَينِ قَبلَ الطَّعامِ و بَعدَهُ؛ زِيادَةٌ فِي العُمُرِ.[1]

101. الإمام الصادق عليه السلام: اغسِلوا أيدِيَكُم قَبلَ الطَّعامِ و بَعدَهُ؛ فَإِنَّهُ يَنفِي الفَقرَ، و يَزيدُ فِي العُمُرِ.[2]

3/ 6

ما يورِثُ الشَّيبَ المُبَكَّرَ

102. رسول اللّه صلى الله عليه و آله: عَشرَةُ أشياءَ تورِثُ الشَّيبَ: كَثرَةُ مُعانَقَةِ النِّساءِ، و غَسلُ الرَّأسِ بِالطّينِ، و طولُ المُقامِ عَلَى الخَلاءِ، و الكَلامُ عَلى رَأسِ الحَدَثِ، و كَثرَةُ الطِّيبِ، و شُربُ الماءِ بِاللَّيلِ، وَ النَّظَرُ إلَى الفَرجِ، وَ النَّومُ عَلَى الوَجهِ، و شُربُ الماءِ مِن قِيامٍ، و مَسحُ الوَجهِ بِالكُمَّينِ.[3]

103. عنه صلى الله عليه و آله: لا تَدَعُوا العَشاءَ و لَو عَلى حَشَفَةٍ، إنّي أخشى عَلى امَّتي مِن تَركِ العَشاءِ الهَرَمَ؛ فَإِنَّ العَشاءَ قُوَّةُ الشَّيخِ وَ الشّابِّ.[4]

104. الإمام الصادق عليه السلام: أربَعَةٌ تُهرِمُ قَبلَ أوانِ الهَرَمِ: أكلُ القَديدِ، وَ القُعودُ عَلَى النَّداوَةِ، وَ الصُّعودُ في الدَّرَجِ، و مُجامَعَةُ العَجوزِ.[5]

راجع: ج 1 ص 104 (الحزن و المرض).


[1] الكافي، ج 6، ص 290، ح 3 عن أبي بصير عن الإمام الصادق عليه السلام، الخصال، ص 612، ح 10، عن أبي بصير و محمّد بن مسلم، المحاسن، ج 2، ص 201، ح 1589 عن أبي بصير و كلاهما عن الإمام الصادق عن آبائه عنه عليهم السلام و فيهما« الرزق» بدل« العمر»، بحار الأنوار، ج 66، ص 353، ح 6.

[2] المحاسن، ج 2، ص 202، ح 1594، الدعوات، ص 142، ح 365 عن الإمام عليّ عليه السلام و فيه« غسل اليدين قبل الطعام و بعده؛ زيادة في الرزق و يجلو البصر و يذهبان الفقر»، بحار الأنوار، ج 66، ص 356، ح 20.

[3] المواعظ العدديّة، ص 368.

[4] المحاسن، ج 2، ص 196، ح 1571 عن جابر بن عبد اللّه، بحار الأنوار، ج 66، ص 343، ح 10.

[5] تحف العقول، ص 317، بحار الأنوار، ج 78، ص 230، ح 15.

اسم الکتاب : دانشنامه احاديث پزشكى المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 102
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست