responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نقد الرجال المؤلف : الحسيني التفرشي، السيد مصطفى    الجزء : 2  صفحة : 374

من أصحاب الصادق والكاظم عليهم‌السلام ، واقفي ، رجال الشيح [١].

٢٤٥١ / ١ ـ سمّاك بن حرب الدهلي [٢] :

أبو المغيرة ، من أصحاب علي بن الحسين عليه‌السلام ، رجال الشيخ [٣].

٢٤٥٢ / ٢ ـ سمّاك بن عبد عوف :

من أصحاب علي عليه‌السلام ، رجال الشيخ [٤].

٢٤٥٣ / ١ ـ سمرة بن جندب [٥] :

من أصحاب الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله ، رجال الشيخ [٦].


[١] رجال الشيخ : ٢٢١ / ١٩٦ ، ٣٣٧ / ٤.

[٢] كذا في النسخ ، وفي المصدر : الذهلي.

[٣] رجال الشيخ : ١١٥ / ١٣.

[٤] رجال الشيخ : ٦٧ / ٢٦.

[٥] وكأن هذا هو الذي روى الشيخ الصدوق محمّد بن يعقوب الكليني قدس‌سره في الكافي في باب الضرار من كتاب المعيشة ، بطريقين عن أبي جعفر عليه‌السلام : أنّه لم يعمل بقول النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله .

وقد نقل الشيخ عبد الحميد المدائني المعتزلي في شرح نهج البلاغة : أن معاوية بذل لسمرة بن جندب مائة ألف درهم حتى يروي أن هذه الاية نزلت في علي عليه‌السلام : ( وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعجِبُكَ قَولُه في الحَياةِ الدُّنيا وَيُشهِدًُ اللهَ عَلَى مَا فِي قَلبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الخِصَامِ وَإِذَا تََوَلَّى سَعَى فِي الأَرضِ لِيُفسِدَ فِيهَا وَيُهلِكَ الحَرثَ والنَّسلَ وَاللهُ لَا يُحِبُّ الفَسَادَ ) وأن الآية الثانية نزلت في ابن ملجم ، وهي قوله تعالى : ( وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشرِي نَفسَهُ ابتِغَاءَ مَرضَاتِ اللهِ واللهُ رَؤوفٌ بِالعِبَادِ ) فلم يقبل : ، فبذل له مائتي ألف فلم يقبل ، فبذل له ثلاثمائة ألف فلم يقبل ، فبذل له أربعمائة ألف فقبل ، انتهى.

وليس أعلم أن محمّد بن إسماعيل البخاري ومسلم بن الحجاج القشيري والترمذي والنسائي وغيرهم من العامة كيف حكموا بصحة الأحاديث المستندة إلى هذا الرجل ومثله!؟ ، ( منه قدس‌سره ). انظر الكافي ٥ : ٢٩٢ / ٢ و ٨ ، البقرة : ٢٠٣ ـ ٢٠٧ ، شرح نهج البلاغة ٤ : ٧٣.

[٦] رجال الشيخ : ٤٠ / ١٠.

اسم الکتاب : نقد الرجال المؤلف : الحسيني التفرشي، السيد مصطفى    الجزء : 2  صفحة : 374
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست