وَ لَئِنْ
سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ [تقدم في ذيل الآية 172
الأعراف عن الصادق ع ما يرتبط بالآية]
[1]. ب: يعني ابن السراج. أ( خ ل): أبو جعفر. أ:
سليني. ر: سلني. و أبو حفص هو الأعشى عمرو بن خالد.
[2]. يونس بن علي القطان أبو عبد اللّه عده
الشيخ الطوسيّ في رجاله فيمن لم يرو عنهم و قال: روى عنه حميد بن زياد كتاب أبي
حمزة و غيره من الأصول. و قال العلامة عنه: قريب الأمر.
و هذه الرواية لم ترد في ر. و كان
فيه سقط فأكملناه من المتقدمة.