[1]. هذه الرواية كانت في السورة المتقدمة حسب
الأصل تحت الرقم 8 و لم ترد في ر. و في المجموعة التفسيرية التي سميت بتفسير
القمّيّ تغليبا: حدّثنا محمّد بن عبد اللّه الحميري عن أبيه عن محمّد بن الحسين و
محمّد بن عبد الجبار عن محمّد بن سنان عن منخل عن جابر مثله مع إضافات. و في
المناقب لابن شهرآشوب عن هارون بن الجهم و جابر عنه في قوله(
فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تابُوا) في( من) ولاية جماعة و بني أميّة( وَ اتَّبَعُوا
سَبِيلَكَ) آمنوا بولاية علي و علي هو السبيل. و رواه شرف الدين النجفيّ بما
يشبه رواية القمّيّ بل مع زيادة عن عمرو بن شمر عن جابر. ثم قال: و روى بعض
أصحابنا عن جابر بوجه أخصر.
[2]. تقدم في ذيل الآية 69/ النساء ما يرتبط
بالحديث سندا و متنا فراجع و كانت هذه الرواية في الأصل في السورة السابقة تحت
الرقم 11.
و في ر: روافضي و ما الروافض. و
في ن: بريء. و المثبت من هامش أ.
وكيع وثقه عامة من ذكره كما في
التهذيب و سليمان ربما كان في الأصل الديلميّ لا الأعمش.