قُلْ يا عِبادِيَ
الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ
إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً [تقدم في الحديث 496 من
هذه السورة عن الصادق ع و سيأتي في سورة الضحى من حديث الإمام الباقر ما يرتبط
بالآية]
[1]. هذه الرواية كانت تحت الرقم ا من السورة
التالية. و في أ، ر: فانها له ليسر للمؤمن. أ( خ ل): أيسر المؤمن حين يقوم. ب:
فانه له ليس المؤمن. و في أ، ر: لو ترى لهم. و المثبت من ب.
[2]. و نحو هذا المضمون روى عن بعض أئمة أهل
البيت كما يليق و يتناسب بهم و إن صح صدور مثل هذا الكلام عن عبد اللّه بن محمّد
بن الحنفية فقد أخذه منهم و قلّد إياهم. و هذه الرواية كانت الأخيرة من السورة
المتقدمة حسب( أ) لذا كان شيخ المصنّف مذكورا فيها.