[2]. هذه الرواية تصدرت بالاسم الكامل لفرات على
خلاف الترتيب الغالب في الكتاب و إذا ما لاحظنا أن الرواية الأولى من هذه السورة
حسب الترتيب السابق لم يتصدر بالاسم الكامل أمكن القول باحتمال اختلال الترتيب و
أن يكون هذه الرواية هي الأولى من السورة.
[3]. و في معناه أخرج الكليني في الكافي بسندين
عن الباقر عليه السلام و هكذا أخرجه الصفار و محمّد بن العباس كما في البرهان.