[1]. أورده المجلسي في البحار ج 39 ص 291 و قال:
الدفلى بكسر فسكون و فتح اللام: نبت مر، يكون واحدا و جمعا. و قوله: و لا علي إلّا
أريد. أي كأنّه ليس إلّا ليتعرض الناس بالكلام و سوء القول فيه و لا يريد الناس
إلّا إياه و لعلّ فيه تصحيفا.
[2]. تقدم في ذيل الآية 32 من سورة يونس ما يشبه
الثلث الأخير من هذه الرواية و ذلك عن أمير المؤمنين عليه السلام.
ن: انكم تعلمون و لكني مجتمع. كذا
و لعلّ الصواب: تعملون و لكني محتج. ضوى و انضوى يعنى مال.