[1]. و هو الحديث الثاني من سورة الأنعام من تفسير
الحبري.
[2]. هذا الحديث و كما يبدو ناقص و مبتور و ساقط
صدره على ما يظهر من الآية و ترتيب الحديث و وضع جمع من الروايات و لعلّ بعض
النسّاخ اشتبه عليه الأمر حين تلخيص الآية و لم يلتفت إلى ما في ثنايا الآية من
استشهاد و على أي فيمكن أن يكون التشبيه في صدر الآية بالمهتدين أو ببعض المهتدين
إلى نور الإسلام و القرآن و في ذيلها بأبي جهل، انظر الدّر المنثور و البرهان.
[3]. و أعاد المصنّف هذه الرواية في سورة فصلت
بسند آخر و بتفصيل أكثر، و تبتدأ تلك الرواية من قوله في س 7: فاتقوا اللّه عباد
اللّه و رمزنا إليه ب 2.
و بدل( و
حرمتنا تنتهك) في النسخ( و هدمنا نسك) و المثبت من خ. و في س 6( على سائر الأحياء)
كذا في خ و بهامشه و سائر النسخ: على سائر الأنبياء. و في س 13 تقريبا:( و ما زالت
بيوتنا) المثبت نسخة بدل من خ و في الباقي: ما زالت أمتنا.
و س 20 في
الرواية الثانية: و جعل الأفياء و الأخماس دولة بين الأغنياء. س 26( و من أشر) في
خ( خ ل): أحقر، و س 26( يحق) خ( خ ل): يمن.