خلافاً للشيخ في التهذيب والمبسوط [4] وابني حمزة وسعيد [5] لأخبار أخر :
منها
الصحيح : عن البيت يبال على ظهره ويغتسل من الجنابة ثمَّ يصيبه المطر أ يؤخذ من
مائه فيتوضأ به للصلاة؟ فقال : « إذا جرى فلا بأس » [6]. وفي معناه غيره [7].
ومنها
: الحسن : في ميزابين سالا أحدهما بول والآخر ماء المطر فاختلطا فأصاب ثوب رجل لم
يضره ذلك [8].
وفي معناه غيره [9].