responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : رسالة في حديث خطبة علي بنت ابي جهل المؤلف : الحسيني الميلاني، السيد علي    الجزء : 1  صفحة : 13

النعمان يحدّث عن الزهري عن علي بن حسين عن المسور بن مخرمة : أن علياً خطب .. ».

٢ ـ « حدثنا عبد الله ، حدّثني أبي ، ثنا أبو اليمان ، أنا شعيب ، عن الزهري ، أخبرني علي بن حسين أن المسور بن مخرمة أخبره أن علي بن أبي طالب خطب ... ».

٣ ـ « حدثنا عبد الله ، حدّثني أبي ، ثنا يعقوب ـ يعني : ابن إبراهيم ـ ثنا أبي ، عن الوليد بن كثير ، حدّثني محمد بن عمرو حدّثني ابن حلحلة الدؤلي [١]أن ابن شهاب حدّثه أن عليّ بن الحسين حدّثه ـ أنّهم حين قدموا المدينة من عند يزيد بن معاوية مقتل حسين بن عليّ ـ لقيه المسور بن مخرمة ... أن عليّ بن أبي طالب خطب .. ».

٤ ـ « حدثنا عبد الله ، حدّثني أبي ، حدثنا هاشم بن القاسم ، ثنا الليث ـ يعني : ابن سعد ـ قال : حدّثني عبد الله بن عبيد الله بن أبي مليكة ، عن المسور بن مخرمة ، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلّم ـ وهو على المنبرـ يقول : إن بني هشام بن المغيرة استأذنوني في أن ينكحوا ... » [٢].

٥ ـ « حدثنا عبد الله ، حدّثني أبي ، ثنا إسماعيل بن إبراهيم ، نا أيّوب ، عن عبد الله بن أبي مليكة ، عن عبد الله بن الزبير ، أن علياً ذكر ابنة أبي جهل ، فبلغ النبي صلى الله عليه [وآله] وسلّم فقال : إنها فاطمة بضعة مني ، يؤذيني ما آذاها ، وينصبني ما أنصبها » [٣].

وجاء في فضائل فاطمة بنت رسول الله من (مناقب الصحابة) :

٦ ـ « حدثنا عبد الله ، قال : حدّثني أبي ، نا يحيى بن زكريا ، قال : أخبرني أبي ، عن الشعبي ، قال : خطب عليّ ... ».

٧ ـ « حدثنا عبد الله ، قال : حدثني أبي ، نا يزيد ، قال : أنا إسماعيل ، عن أبي حنظلة ، أنه أخبره رجل من أهل مكة : أن علياً خطب ... ».


[١] كذا هنا. حيث جاء « محمد بن عمرو » غير« ابن حلحلة الدؤلي » ».

[٢] مسند أحمد ٤ / ٣٢٦ و ٣٢٨.

[٣] مسند أحمد ٤ / ٥.

اسم الکتاب : رسالة في حديث خطبة علي بنت ابي جهل المؤلف : الحسيني الميلاني، السيد علي    الجزء : 1  صفحة : 13
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست