ـ بيت في قريش ، كان
بزّازا يدور في السوق حاملا على رقبته أثوابا ليبيعها ، مضافا إلى إشفاقه من تقديم
صدقة يسيرة بين يدي نجواه ؛ فدعوى كثرة إنفاقه تخرّص سقيم!
انظر : تاريخ دمشق ٣٠ / ٣٢١ و
٣٢٢ و ٣٢٤ ، الكامل في التاريخ ٢ / ١٨٩ ، شرح نهج البلاغة ـ لابن أبي الحديد ـ ٢ /
٤٥ ، الأعلاق النفيسة : ٢١٥.
[١] راجع كتاب تشييد
المراجعات ٢ / ٥ ـ ٤٥ ، فقد فصّل السيّد عليّ الحسيني الميلاني البحث هناك حول
السورة الكريمة واختصاصها بأهل البيت عليهمالسلام
والرّد على الشبهات المثارة.