جاء هذا في تفاسير أهل السنّة ، والآية
نازلة في عليّ ، وهو من فضائله التي لا تحصر.
ـ ٩٣ ـ ٩٤ ، كفاية
الطالب : ١٤٠ ـ ١٤١ ، تفسير القرطبي ١٤ / ٧٠ ، تفسير ابن كثير ٣ / ٤٤٥ ، تفسير
البحر المحيط ٧ / ٢٠٣ ، الدرّ المنثور ٦ / ٥٥٣ ، فتح القدير ٤ / ٢٥٥.
وقد نظم حسان بن ثابت الواقعة
في الأبيات التالية ، فانظرها في « كفاية الطالب » :
أنزل الله والكتاب
عزيز
في عليّ وفي
الوليد قرآنا
فتبوّأ الوليد من
ذاك فسقا
وعليّ مبوّأ
إيمانا
ليس من كان مؤمنا
عرف الله
كمن كان فاسقا
خوّانا
فعليّ يجزى هناك
نعيما
ووليد يجزى هناك
هوانا
سوف يجزى الوليد
خزيا ونارا
وعليّ لا شكّ يجزى
جنانا
[١] إبطال نهج الباطل ـ المطبوع ضمن إحقاق الحقّ ـ ٣ / ٣٥٢.