responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : دلائل الصدق لنهج الحق المؤلف : المظفر، الشيخ محمد حسن    الجزء : 0  صفحة : 73

وأثبتها ، وقد رواه جمع كثير من الأئمّة الأعلام من أهل السنّة في كتبهم المعروفة المشهورة ، فمنهم من رواه بالإسناد ، ومنهم من أرسله إرسال المسلّمات ، وتنتهي أسانيدهم إلى أبي بكر نفسه ، في خبر يبدي فيه أبو بكر أسفه على أمور فعلها ودّ لو تركها ، في كلام طويل ، ونحن نذكر القدر المحتاج إليه هنا ، وذلك قوله : « وددت أنّي لم أكشف بيت فاطمة عن شيء وإن غلّقوه على الحرب ».

ومن رواته :

أبو جعفر الطبري ، في التاريخ ٢ / ٣٥٣ ..

وأبو عبيد القاسم بن سلّام ، في كتاب الأموال : ١٧٤ ..

وابن عبد ربّه القرطبي ، في العقد الفريد ٣ / ٢٧٩ ..

والمسعودي ، في مروج الذهب ٢ / ٣٠١ ..

وابن قتيبة ، في الإمامة والسياسة ١ / ٣٦ ..

وسعيد بن منصور ..

والطبراني ، في المعجم الكبير ١ / ٦٢ ح ٤٣ ..

وابن عساكر ، في تاريخ دمشق ٣٠ / ٤١٨ ـ ٤٢٢ ..

وخيثمة بن سليمان الأطرابلسي ..

والمتّقي الهندي ، عن الأربعة الأواخر ، في كنز العمّال ٥ / ٦٣١ ح ١٤١١٣.

ولقد رواه الطبري قائلا : « حدّثنا يونس بن عبد الأعلى ، قال : حدّثنا يحيى بن عبد الله بن بكير ، قال : حدّثنا الليث بن سعد ، قال : حدّثنا علوان ، عن صالح بن كيسان ، عن عمر بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه ، أنّه دخل على أبي بكر .. » فأورد الخبر بطوله ، وفيه : « فوددت أنّي

اسم الکتاب : دلائل الصدق لنهج الحق المؤلف : المظفر، الشيخ محمد حسن    الجزء : 0  صفحة : 73
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست