لا كفو لها ، لأنّ
سلطان العجم وإن كان علويا ـ أي السلطان الشاه إسماعيل الصفوي ـ إلّا أنّه من
الرّفضة ، وسلطان الروم وإن كان من أهل السنّة إلّا أنّه ليس بعلويّ » .. إلى آخر
ما قال.
وكان صاحب أسفار ، فسافر إلى الحرمين ،
وبيت المقدس ، والقاهرة ، والخليل ، وما وراء النهر ـ سمرقند وبخارى ـ ، وكان يصحب
معه أسرته ، وتولّى القضاء بمصر والحرمين.
له من المصنّفات :
« إبطال المنهج الباطل » في الردّ على
ابن المطهّر ..
و « بديع الزمان » في قصّة حيّ بن يقظان
..
و « شرح الوصايا » لعبد الخالق
الغجدواني ..
و « عالم آرا » في تاريخ الدولة
البايندرية ـ فارسي ـ ..