responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العقائد الاسلامية المؤلف : مركز المصطفى للدراسات الإسلامية    الجزء : 1  صفحة : 18

ـ عنه ، عن الحسن بن علي بن فضال ، عن ابن بكير ، عن زرارة قال سألت أباعبدالله 7 عن قول الله : وإذا أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى. قال : ثبتت المعرفة في قلوبهم ونسوا الموقف وسيذكرونه يوماً ما ، ولو لا ذلك لم يدر أحد من خالقه ولا من رازقه.

ورواه في علل الشرائع ج ١ ص ١١٧ ، ورواه في تفسير القمي وفيه : فمنهم من أقر بلسانه في الذر ولم يؤمن بقلبه فقال الله : فما كانوا ليؤمنوا بما كذبوا به من قبل.

ـ التوحيد للصدوق ص ٣٢٨ ـ ٣٣٠

روى الصدوق عشر روايات تحت عنوان ( باب فطرة الله عز وجل الخلق على التوحيد ) وقد تقدم أكثرها ، وجاء في السابعة منها (التوحيد ومحمد رسول الله وعلي أمير المؤمنين ).

ـ معاني الاَخبار للصدوق ص ٣٥٠

محمد بن أبي عمير ، عن عمر بن أذينة ، عن زرارة قال : سألت أبا جعفر 7 عن قول الله عز وجل : حنفاء لله غير مشركين به ، وقلت : ما الحنفية؟ قال : هي الفطرة. انتهى. ورواه في بحار الاَنوار ج ٣ ص ٢٧٦ ، وروى عدداً وافراً من هذه الاَحاديث ج ٣ ص ٢٧٦ وج ٥ ص ١٩٦ وص ٢٢٣ ، والحلي في مختصر بصائر الدرجات ص ١٥٨ ـ ١٦٠ ، والحويزي في تفسير نور الثقلين ج ٢ ص ٩٦ وج ٤ ص ١٨٦ .... وغيرهم.

الفطرة حالة استعداد لا تعني الاِجبار وسلب الاِختيار

ـ نهج البلاغة ج ١ ص ١٢٠

اللهم داحي المدحوات وداعم المسموكات ، وجابل القلوب على فطرتها ، شقيها وسعيدها ، إجعل شرائف صلواتك ونوامي بركاتك على محمد عبدك ورسولك ، الخاتم لما سبق ، والفاتح لما استقبل.

اسم الکتاب : العقائد الاسلامية المؤلف : مركز المصطفى للدراسات الإسلامية    الجزء : 1  صفحة : 18
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست