responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العقائد الاسلامية المؤلف : مركز المصطفى للدراسات الإسلامية    الجزء : 1  صفحة : 15

ـ فكيف تتقون إن كفرتم يوماً يجعل الولدان شيبا. السماء منفطر به كان وعده مفعولا. إن هذه تذكرة فمن شاء إتخذ إلى ربه سبيلا. المزمل ١٧ ـ ١٩

تكاد السماوات تتفطر من عظمة الله

ـ تكاد السماوات يتفطرن من فوقهن والملائكة يسبحون بحمد ربهم ويستغفرون لمن في الأرض ، ألا إن الله هو الغفور الرحيم. الشورى ـ ٥ وقال في بحار الاَنوار ج ٧٠ ص٣٤٦ : تكاد السموات يتفطرن ، أي يتشققن من عظمة الله ، وروى علي بن إبراهيم عن الباقر 7 : أي يتصدعن من فوقهن. انتهى. وروى نحوه السيوطي في الدر المنثور ج ٦ ص ٣

تكاد السماوات تتفطر من الاِفتراء على الله

ـ تكاد السماوات يتفطرن منه وتنشق الاَرض وتخر الجبال هدا. أن دعوا للرحمن ولدا. وما ينبغي للرحمن أن يتخذ ولدا. إن كل من في السماوات والاَرض إلا آتي الرحمن عبدا. لقد أحصاهم وعدَّهم عدا. مريم ٩٠ ـ ٩٣

فطرة الله التي فطر الناس عليها

ـ فأقم وجهك للدين حنيفاً فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ، ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون. منيبين إليه واتقوه وأقيموا الصلاة ولا تكونوا من المشركين. من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعاً كل حزب بما لديهم فرحون. الروم ـ ٣٠ ـ ٣٢

ـ وقالوا كونوا هوداً أو نصارى تهتدوا ، قل بل ملة إبراهيم حنيفاً وما كان من المشركين. قولوا آمنا بالله وما أنزل إلينا وما أنزل إلى إبراهيم وإسماعيل وإسحاق

اسم الکتاب : العقائد الاسلامية المؤلف : مركز المصطفى للدراسات الإسلامية    الجزء : 1  صفحة : 15
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست