responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإمامة والقيادة المؤلف : احمد عز الدين    الجزء : 1  صفحة : 217

٦ ـ توفير الإستقلال الإقتصادي للعلماء ، وبالتالي تشجيعهم على مواجهة الظلم والظالمين.

٧ ـ ضمان عدم تأثير أي ضربة توجهها السلطة للمتحركين خشية من رد فعل القيادة.

٨ ـ غالباً ما تشل هذه الأطروحة قدرة النظام على التنكيل بالعاملين ، لأن القيادة إذا أصدرت أمرها ـ وهو عند المقلدين له احترامه وينبغي أن يطاع ـ أمكنها أن تنزل الى الشارع مليونين من المقلدين وهو كابوس مخيف بالنسبة للنظام ، أي نظام.

٩ ـ تحويل الحركة الى حركة قوية لها قدرة على التصدي للأمور ، والتعامل مع النظام نداً لند.

١٠ ـ حل مشكلة القيادة ، وتنظيم درجاتها لأن التنظيمات المنتشرة في جسد المجتمع ستنتج قيادات حركية متنوعة ، منها ما يصلح للصف الثاني ومنها ما ينفع للصف الثالث والرابع عند اقتضاء الضرورة ، فتتحول الى مستودع ضخم يدفع الى المجتمع بملايين الأتباع المقلدين ، وآلاف القادة ، ومئات أساليب التحرك.

اسم الکتاب : الإمامة والقيادة المؤلف : احمد عز الدين    الجزء : 1  صفحة : 217
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست