[٤] كما استقصاه في الأحاديث الغيبية : ج ١ ، ص ١٦٤ ، تأليف ونشر مؤسّسة المعارف الإسلامية.

[١٧] البحار : ج ٣٢.

[١٨] البحار : ج ٣٢ ، ص ٣٢٢.

[١٩] نفس المصدر : ص ٣٢٥ ، شرح النهج : ج ٤ ، ص ٣١.

[٥] ج ١ ، ص ٣٨٥.

[٢٠] البحار : ج ٣٢ ، ص ٣٢٦.

[٦] اسد الغابة : ج ٢ ، ص ١٣.

[٢١] صلح الحسن : ص ٣٤٠.

[٧] صلح الحسن

[٢٢] البحار : ج ٣٢ ، ص ٣٤٣.

[٨] ص ١٢٥ ، تحقيق المحمودي.

[٢٣] المصدر : ص ٣٢٢.

[٩]هو أبوسفيان الواسطة طاحة بن نافع القرشي مولاهم.

[٢٤] المصدر : ص ٣٥٣.

[٢٥] البحار : ج ٣٢ ، ص ٣٢٦.

[١٠] نعم روي في الطبقات الكبير لابن سعد في ترجمة الحسن عليه‌السلام انّه لما نعي الحسن عليه‌السلام في البصرة بكى الناس وأبو بكرة مريض فسمع الفجه فقال ما هذا فقالت امرأته عبسة بنت سحام ـ من بني ربيع ـ مات الحسن ببن علي فالحمدلله الذي أراح الناس منه فقال أبوبكرة : اسكتي ـ ويحك ـ فقد أراحه من شرّ كثير وفقد الناس خيراً كثيراً ص ٩٤ ، تحقيق السيد عبد العزيز الطباطبائي.

[٢٦] المصدر : ص ٣٢٧.

[٢٧] اوائل كتاب الجمل للشيخ المفيد.

[٢٨] المصدر

[٢٩] ص ٢٢ ، نقلاً عن كتاب شيعني الحسين ص ٤٧.

[٣٠] أخرجه أحمد ٥ /٤٤ ، وأبو داود ٤٦٣٤ ، ٤٦٣٥.

[٣١] المسند الجامع : ج ١٥ ، ص ٥٥٧.

[٣٢] المسند الجامع : ج ١٥ ، ص ٥٩٥.

[١١] الجامع لأحاديث الكتب الستة ومؤلّفات أصحابه االاُخرى ، وموطأ مالك ، ومسانيد الحميدي ، وأحمد بن حنبل ، وعبيد ابن حميد ، وسنن الدارمي ، وصحيح ابن خزيمة.

[٣٣] الحجرات : ٩.

[٣٤] البحار : ج ٣٢ ، ص ٣٢٨ بتصرّف.

[٣٥] البحار : ج ٣٣ ، ص ٤٤٢.

[٣٦] البحار : ج ٣٢ ، ص ٣٣٠.

[١٢] قادتنا : ح٥ ، ص٢٤٩ ، عن تاريخ الخلفاء الراشدين : ج ١ ، ص ١٥١.

[٣٧] البحار : ج ٣٣ ، ص ٤٤٣.

[٣٨] البحار : ج ٣٢ ، ص ٣٣٣.

[١٣] نفس المصدر : ص ٢٥٠ ، عن المستدرك على الصحيحين : ج ٣ ، ص ١٧٥.

[٣٩] البحار : ج ٣٢ ، ص ٣٢٩.

[٤٠] البحار : ج ٣٣ ، ص ٤٤٤.

[١٤] أوائل : ج ٣.

[٤١] نفس المصدر.

[١٥] لا يخفى أن معاوية كان يسمي نفسه أمير المؤمنين قبل الصلح كما في بعض كتبه لأصحابه.

[١٦] ج ٨ ، ص ١٤٢وج ٤٣ ، ص ٢٩٣.