responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المجتبى عليه السلام بين وميض الحرف ووهج القافية المؤلف : المكتبة الادبية المختصة    الجزء : 1  صفحة : 103

حدود العصمة

الشيخ حسين البدر

بسم الله الرحمن الرحيم

والحمد لله رب العالمين الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد ، الذي قدّر فهدى ، وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين ، ولعنة الله على أعدائهم أجمعين إلى يوم الدين.

• مقدمة البحث :

لا شك ولا ريب أنّ العصمة ترتبط بالعلم ارتباطاً وثيقاً ، وإن كان هناك اُمور اُخر ترتبط بها أيضاً ، فكلّما وجد العلم والإحاطة قلَّ الخطأ بل ينعدم ، والعكس صحيح فكلّما عدم العلم والإحاطة ازداد الخطأ ، فعليه ما هو مقدار العلم الذي كان لدى المعصومين عليهم‌السلام لتتحدد على ضوئه عصمتهم عليهم‌السلام ؟

• ثم هنا أسئلة تُثار :

هل يمكن أن يخطئ النبي الأعظم صلى‌الله‌عليه‌وآله فيأمر بتأبير النخل مثلاً في غير

اسم الکتاب : المجتبى عليه السلام بين وميض الحرف ووهج القافية المؤلف : المكتبة الادبية المختصة    الجزء : 1  صفحة : 103
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست