responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كامل الزيارات - ط مكتبة الصدوق المؤلف : ابن قولويه القمي    الجزء : 1  صفحة : 8

٤ ـ حدَّثني جماعةُ من مشايخنا بهذا الإسناد عن عبدالرّحمن بن أبي نَجران ، عن أبي جعفر الثّاني عليه‌السلام « قال : قلت : ما لمن زارَ رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم متعمّداً؟ قال : يدخله الله الجنّة ان شاءَ الله ».

٥ ـ حدّثني محمّد بن عبدالله بن جعفر الحميريّ ، عن أبيه ، عن أحمدَ بن محمّد بن عيسى ، عن عليِّ بن الحكم ، عن سَيف بن عَميرة ، عن أبي بكر الحَضرَميّ[١]« قال : قد أمرني أبو عبدالله عليه‌السلام أن أكثر الصّلاة في مسجد رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ما استطعتُ ، وقال : إنّك لا تقدِر عليه كلّما شِئت ، وقال لي : تأتي قبرَ رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم؟ فقلتُ : نَعَم ، فقال : أما أنّه يسمعك من قريب ويبلّغه عنك إذا كنت نائياً ».

٦ ـ وبإسناده عن سَيف بن عَميرَة ، عن عامر بن عبدالله « قال : قلت لأبي عبدالله عليه‌السلام : إنّي زِدتُ جمّالي دينارين أو ثلاث على أن يمرٌ بي على المدينة ، فقال : قد أحسنت! ما أيسر هذا ؛ تأتي قبرَ رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وتسلّم عليه ، أما إنّه ليسمعك من قريب ويبلغه عنك من بَعيد ».

٧ ـ حدّثني محمّد بن الحسن بن أحمدَ بن الوليد ، عن محمّد بن الحسن الصّفّار ، عن أحمد بن محمّد بن عيسى ، عن عبدالرَّحمن بن أبي نجرانَ « قال : قلت لأبي جعفر الثاني عليه‌السلام : جعلت فداك ما لمن زارَ قبر رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم متعمّداً؟ قال : يدخله الله الجنّة إن شاءَ الله ».

٨ ـ حدّثني محمّد بن يعقوبَ ، عن عدَّة من رجاله ، عن أحمدَ بن محمّد بن عيسى ، عن عبدالرَّحمن بن أبي نجران « قال : قلت لأبي جعفر الثّاني عليه‌السلام : جعلت فِداك ما لمن زارَ قبرَ رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم متعمّداً؟ قال : له الجنّة ».

٩ ـ حدَّثني محمّد بن الحسن بن أحمدَ بن الوليد ؛ ومحمّد بن يعقوبَ ، عن عليّ بن محمّد بن بُندار ، عن إبراهيم بن إسحاقَ ، عن محمّد بن سليمان الدِّيلميّ ،


[١] هو عبدالله بن محمّد الحضرميّ.

اسم الکتاب : كامل الزيارات - ط مكتبة الصدوق المؤلف : ابن قولويه القمي    الجزء : 1  صفحة : 8
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست