الكَيْسانيّةِ ، وقولهِ بإِمامةِ الصّادقِ 7 ووجودِ الدّعوةِ ظاهرةً منَ الشَيعةِ في أَيّام أَبي عبدِاللهِ 7 إِلى إِمامتهِ والقولِ بغيبةِ صاحب الزّمانِ 7 ، وأنّها إِحدى علاماتهِ ، وهو صريحُ قولِ الإماميّةَ الأثنَى عشريّة.