ويدفعونا عنه ، وقد ذاقُوا وَبَالَ ما اجترحُوا ، فسوفَ يَلقَوْنَ غَيّاً ، وقد قعد عن نصرتي منكم رجالٌ ، وانا عليهم عاتبٌ زارٍ ، فأهجُروهم وأسمِعوهم ما يَكرهون حتى يُعتبونا ونرى ما نُحِبُّ » [١].
* * *
[١] الارشاد ١ : ٢٥٩ ، أمالي المفيد : ١٢٧ ، بحار الانوار ٣٢ : ٣٥١ ح ٣٣٤.