[١] رجح الشيخ « ره
» : بالضابط والاضبط والعالم والاعلم ، محتجا بأن الطائفة قدمت ما رواه محمد بن
مسلم وبريد بن معاوية والفضيل ابن يسار ونظائرهم ، على من ليس له حالهم.
« المعارج : ص ٩٠ »
[٢] ولذلك قدم
الصحابة خبر عائشة في إيجاب الغسل بالتقاء الختانين على خبر غيرها « إنما الماء من
الماء ».
« غاية البادي : ص
٢٣٤ »
[٣] سواء كانت شهرته
بمنصبه أو بنسبه ، لاحترازه عما يوجب نقص منزلته المشهورة ، يكون أكثر.
ولذلك!! كان علي « ع
» يحلف الرواي ، ويقبل رواية أبي بكر بلا يمين.
وكذلك مشهور الاسم
مقدم.
وكذلك إذا كان في
رواة أحد الخبرين ، من يلتبس اسمه باسم بعض الضعفاء ، بخلاف الآخر يكون مرجوحا.
« غاية البادي : ٢٣٣
»
اسم الکتاب : مبادئ الوصول الى علم الاصول المؤلف : العلامة الحلي الجزء : 1 صفحة : 242