responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مبادئ الوصول الى علم الاصول المؤلف : العلامة الحلي    الجزء : 1  صفحة : 208

لاستنادهم إلى الحس [١].

وشرط قوم العدد واختلفوا!!.

فقال قوم : اثنا عشر [٢]. وقال أبو الهذيل : عشرون [٣]. وقيل : أربعون [٤] .. وقيل : سبعون [٥] .. وقيل : ثلثمائة وبضعة عشر [٦].


[١] بأن يكون المخبر عنه محسوسا بالبصر ، أو غيره من الحواس الخمس.

فلو كان مستنده العقل ، كحدوث العالم وصدق الانبياء ، لم يحصل لنا العلم.

« شرح البداية : ص ١٤ »

[٢] عدد النقباء ، كما في « شرح البداية » : ص ١٣ ، لقوله تعالى : في سورة المائدة ، الآية ١٢ ، « وبعثنا منهم اثني عشر نقيبا ».

[٣] لقوله تعالى : في سورة الانفال ، الآية ٦٦ ، « إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مئتين ».

[٤] لقوله تعالى : في سورة الانفال ، الآية ٦٦ ، « يا أيها النبي حسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين » ، وكان عددهم عند نزول الآية ، قد بلغ أربعين رجلا بإسلام عمر ، كما في « علوم الحديث ومصطلحه » : ص ١٤٧.

[٥] لاختيار موسى لهم ، ليحصل العلم بخبرهم إذا رجعوا ، كما في « شرح البداية » : ص ١٣ ، لقوله تعالى : في سورة الاعراف ، الآية ١٥٦ ، « واختار موسى قومه سبعين رجلا لميقاتنا ».

[٦] عدد أهل بدر ، كما في « شرح البداية » : ص ١٣.

اسم الکتاب : مبادئ الوصول الى علم الاصول المؤلف : العلامة الحلي    الجزء : 1  صفحة : 208
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست