سبحانه وتعاليه عن مشابهة المخلوقات.
فخالفوا رسالات السماء في موردين أصليّين:
1. التوحيد، بالقول بقدم القرآن.[1]
2. التنزيه بإثبات الجهة والرؤية.
(كالَّتي نَقَضَتْ غَزْلَها مِنْ بَعْدِ قُوّة أنْكاثاً) . [2]