مستسلمة اليهود والنصارى في أحاديثنا وأُصولنا، ولولا أنّ الله سبحانه قيّض في كل آونة رجالاً مصلحين كافحوا هذه الخرافات وأيقظوا المسلمين من السبات، لذهبت هذه الأساطير بروعة الإسلام وصفائه وجلاله.
(وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ الله
وَاللهُ خَيرُ الماكِرين)[1]