عجبتُ مِنْ قَوم أَتَوا أحمداً * بِخطبة ليس لَها مدفَعُ
قالوا لَهُ لو شِئتَ أَخْبَرتَنا * إلى مَن الغايةُ والمفزعُ
(إذاتُوفِّيت وفارقتنا)[3] * ومنهم في المُلكِ مَن يَطمَعُ
[1] كذا في الأصل والمصدر وتنقيح المقال للمامقاني، وفي إحدى نسخ التنقيح«وقفن» . انظر رجال المامقاني:1/143. [2] «أهوى»: المصدر وتنقيح المقال. [3] ما بين القوسين من المصدر.
اسم الکتاب : اللألي العبقرية في شرح العقينيّة الحميرية المؤلف : الفاضل الهندي الجزء : 1 صفحة : 82