responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 96

الجواد

١ ـ اَلجَوادُ مَحْبُوبٌ ، مَحْمُودٌ ، وَإنْ لَمْ يَصِلْ مِنْ جُودِهِ إلى مادِحِهِ شَيْءٌ ، وَالبَخِيْلُ ضِدُّ ذلِكَ / ١٩٠٩.

٢ ـ اَلجَوادُ فِي الدُّنْيا مَحْمُودٌ ، وَفِي الآخِرَةِ مَسْعُودٌ / ٢١٥٢.

٣ ـ إنَّما سادَةُ أهْلِ الدُّنْيا ( والآخِرَةِ ) الأجْوادُ / ٣٨٦٩.

٤ ـ كُنْ جَواداً بِالحَقِّ ، بَخيلاً بِالباطِلِ / ٧١٤٩.

٥ ـ كُنْ جَواداً مُؤْثِراً ، أوْ مُقْتَصِداً مُقَدِرّاً ، وَإيّاكَ أنْ تَكُونَ الثّالِثَ / ٧١٥٦.

جار اللّه وجواره

١ ـ جارُ اللّهِ سُبْحانَهُ آمِنٌ ، وَعَدُوُّهُ خائِفٌ / ٤٧٣٠.

٢ ـ جِوارُ اللّهِ مَبْذُولٌ لِمَنْ أطاعَهُ وَتَجَنَّبَ مُخالَفَتَهُ / ٤٧٢٦.

الجيران

١ ـ بِئْسَ الجارُ جارُ السُّوءِ / ٤٣٩٩.

٢ ـ جارُ السُّوءِ أعْظَمُ الضَّرّاءِ ، وَأشَدُّ البَلاءِ / ٤٧٣٤.

٣ ـ جاوِرْمَنْ تَأمَنُ شَـرَّهُ ، وَلايَعْدُوكَ خَيْـرُهُ / ٤٧٣٧.

٤ ـ سَلْ عَنِ الجارِ قَبْلَ الدّارِ / ٥٥٩٨.

٥ ـ سُوءُ الجَوارِ وَالإساءَةُ إلَى الأبْرارِ مِنْ أعْظَمِ اللُّؤمِ / ٥٦٢٧.

٦ ـ مَنْ حَسُنَ جَوارُهُ كَثُرَ جيرانُهُ / ٧٧٦٢.

٧ ـ مَنْ أحْسَنَ إلى جيرانِهِ كَثُرَ خَدَمُهُ / ٧٩٦٧.

٨ ـ مِنَ الـمُرُوَّةِ تَعَهُّدُ الجيرانِ / ٩٢٨١.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 96
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست