responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 660

٧ ـ مَنْ شَرُفَتْ هِمَّتُهُ عَظُمَتْ قيمَتُهُ / ٨٣٢٠.

٨ ـ مَنْ كَبرَتْ هِمَّتُهُ عَزَّ مَرامُهُ / ٨٤٠٦.

٩ ـ اِقْصِرْ هِمَّتَكَ عَلى ما يَلْزِمُكَ ، وَلاتَخُضْ فيما لايَعْنيكَ / ٢٣٠٣.

١٠ ـ مَنْ رَقى دَرَجاتِ الهِمَمِ عَظَّمَتْهُ الأُمَمُ / ٨٥٢٦.

١١ ـ مَنْ لَمْ يَكُنْ هَمُّهُ ما عِنْدَاللّهِ سُبْحانَهُ لَمْ يُدْرِكْ مُناهُ / ٨٩٧٠.

١٢ ـ لاتَهْتِمَنَّ إلاّ فيما يُكْسِبُكَ أجْراً وَلاتَسْعَ إلاّ فِي اغْتِنامِ مَثُوبَة / ١٠٣٢٠.

١٣ ـ عَلى قَدْرِ الهِمَّةِ تَكُونُ الحَمِيَّةُ / ١٦٧٤.

١٤ ـ قَدْرُ الرَّجُلِ عَلى قَدْرِهِمَّتِهِ ، وَعَمَلُهُ عَلى قَدْرِ نِيَّتِهِ / ٦٧٤٣.

١٥ ـ ما رَفَعَ امْرَءً كَهِمَّتِهِ ، وَلاوَضَعَهُ كَشَهْوَتِهِ / ٩٧٠٧.

١٦ ـ هُمُومُ الرَّجُلِ عَلى قَدْرِ هِمَّتِهِ ، وَغَيْرَتُهُ عَلى قَدْر حَمِيَّتِهِ / ١٠٠٥٩.

١٧ ـ لاتَجْعَلْ أكْبرَ هَمِّكَ بِأهْلِكَ وَوَلَدِكَ ، فَإنَّهُمْ إنْ يَكُونُوا أوْلِياءَ اللّهِ سُبْحانَهُ فَإنَّ اللّهَ لايُضَيِّعُ وَلِيَّهُ ، وَإنْ يَكُونُوا أعْداءَ اللّهِ فَما هَمُّكَ بِأعْداءِ اللّهِ / ١٠٣٩٢.

١٨ ـ لاتُشْعِرْ قَلْبَكَ الْهَمَّ عَلى ما فاتَ ، فَيَشْغَلَكَ عَمّا هُوَ آت / ١٠٤٣٤.

التهوّر

١ ـ مَنْ تَهَوَّرَ نَدِمَ / ٧٦٦٤.

الأهوال

١ ـ مَنْ رَكِبَ الأهْوالَ اِكْتَسَبَ الأمْوالَ / ٨٥٤٣.

الاِسْتهانة

١ ـ مَنِ اسْتَهانَ بِالرِّجالِ قَلَّ / ٧٩١٩.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 660
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست