responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 654

٢٠ ـ مَنْ تَوَكَّلَ عَلَى اللّهِ كَفاهُ / ٧٨٢٥.

٢١ ـ لاتَجْعَلَنَّ لِنَفْسِكَ تَوَكُّلاً إلاّ عَلَى اللّهِ ، وَلايَكُنْ لَكَ رَجاءٌ إلاّ اللّهُ / ١٠٢٨٥.

٢٢ ـ كُلُّ مُتَوَكِّل مَكْفِيٌّ / ٦٨٣١.

٢٣ ـ كُنْ مُتَوَكِّلاً تَكُنْ مَكْفِيّاً / ٧١٣٢.

٢٤ ـ لَيْسَ لِمُتَوَكـل عَناءٌ / ٧٤٥١.

٢٥ ـ مَنْ كانَ مُتَوَكِّلاً لَمْ يَعْدَمِ الإعانَةَ / ٨١٢٨.

٢٦ ـ مَنْ تَوَكَّلَ عَلَى اللّهِ غَنِيَ عَنْ عِبادِهِ / ٨٢٥٤.

٢٧ ـ مَنْ تَوَكَّلَ عَلَى اللّهِ كُفِيَ وَاسْتَغْنى / ٨٤٢٣.

٢٨ ـ مَنْ تَوَكَّلَ عَلَى اللّهِ تَسَهَّلَتْ لَهُ الصِّعابُ / ٨٩٢٠.

٢٩ ـ مَنْ تَوَكَّلَ عَلَى اللّهِ أضاءَتْ لَهُ الشُّبَهاتُ ، وَكُفِيَ المَؤُناتُ ، وَأمِنَ التَّبِعاتِ / ٨٩٨٥.

٣٠ ـ مَنْ تَوَكَّلَ عَلَى اللّهِ ذَلَّتْ لَهُ الصِّعابُ ، وَتَسَهَّلَتْ لَهُ الأسْبابُ ، وَتَبَوَّءَ الخَفْضَ وَالكَرامَةَ / ٩٠٢٨.

الولد

١ ـ اَلْوَلَدُ الصّالِحُ أجْمَلُ الذِّكْرَيْنِ / ١٦٦٥.

٢ ـ اَلْوَلَدُ أحَدُ العَدُوَّيْنِ / ١٦٦٨.

٣ ـ شَرُّ الأوْلادِ اَلْعاقُّ / ٥٦٨٨.

٤ ـ فَقْدُ الوَلَدِ مُحْرِقُ الكَبِدِ / ٦٥٤٢.

٥ ـ مَوْتُ الوَلَدِ صَدْعٌ فِي الكَبِدِ / ٩٨٢٢.

٦ ـ وَلَدُ السُّوءِ يَهْدِمُ الشَّرَفَ ، وَيَشينُ السَّلَفَ / ١٠٠٦٥.

٧ ـ وَلَدُ السُّوءِ يَعُرُّ السَّلَفَ ، وَيُفْسِدُ الخَلَفَ / ١٠٠٦٦.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 654
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست