responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 646

٣ ـ اَلتَّقْوى ثَمَرَةُ الدّينِ وَأمارَةُ اليَقينِ / ١٧١٤.

٤ ـ اَلتَّقْوى ظاهِرُهُ شَرَفُ الدُّنْيا ، وَباطِنُهُ شَرَفُ الآخِرَةِ / ١٩٩٠.

٥ ـ اَلتَّقْوى آكَدُ سَبَب بَيْنَكَ وَبيْنَ اللّهِ إنْ أخَذْتَ بِهِ وَجُنَّـةٌ مِن ْ عَذاب أليم / ٢٠٧٩.

٦ ـ اَلتَّقْوى لاعِوَضَ وَلا خَلَفَ فيهِ / ٢١٥٤.

٧ ـ اَلتَّقْوى أنْ يَتَّقِيَ المَرْءُ كُلَّما يُؤْثِمُهُ / ٢١٦٢.

٨ ـ اِتَّقِ تَفُزْ / ٢٢٥٩.

٩ ـ أشْعِرْ قَلْبَكَ التَّقْوى ، وَخالِفِ الهَوى تَغْلِبِ الشَّيْطانَ / ٢٣٥٦.

١٠ ـ اِتَّقِ اللّهَ بَعْضَ التُّقى وَإنْ قَلَّ ، وَاجْعَلْ بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ سِتْراً وَإنْ رَقَّ / ٢٣٥٩.

١١ ـ اِتَّقِ اللّهَ بِطاعَتِهِ ، وَأطِعِ اللّهَ بِتَقْواهُ / ٢٣٧٢.

١٢ ـ اِتَّقِ اللّهَ الَّذي لابُدَّ لَكَ مِنْ لِقائِهِ ، وَلامُنْـتَهى لَكَ دُونَهُ / ٢٣٩٤.

١٣ ـ اِتَّقُوا اللّهَ جِهَةَ ما خَلَقَكُمْ لَهُ / ٢٤٨٣.

١٤ ـ اِتَّقُوا اللّهَ الَّذي إنْ قُلْتُمْ سَمِعَ ، وَإنْ أضْمَرْتُمْ عَلِمَ / ٢٥٠٧.

١٥ ـ اِتَّقُوا اللّهَ حَقَّ تُقاتِهِ ، وَاسْعَوْا في مَرْضاتِهِ ، وَاحْذَرُوا ما حَذَّرَكُمْ مِنْ أليْمِ عَذابِهِ / ٢٥٥١.

١٦ ـ اِتِّقُوا اللّهَ تَقِيَّةَ مَنْ سَمِعَ فَخَشَعَ ، وَاقْتَرَفَ فَاعْتَرَفَ ، وَعَلِمَ فَوَجِلَ ، وَحاذَرَ فَبادَرَ ، وَعَمِلَ فَأحْسَنَ / ٢٥٤٧.

١٧ ـ اِلْجَأُوا إلَى التَّقْوى فَإنَّهُ جُنَّةٌ مَنيعَةٌ ، مَنْ لَجَأَ إلَيْها حَصَّنَتْهُ ، وَمَنِ اعْتَصَمَ بِها عَصَمَتْهُ / ٢٥٥٣.

١٨ ـ اِعْتَصِمُوا بِتَقْوَى اللّهِ ، فَإنَّ لَها حَبْلاً وَثيقاً عُرْوَتُهُ ، وَمَعْقِلاً مَنيعاً ذُرْوَتُهُ / ٢٥٥٤.

١٩ ـ اَلا وَإنَّ التَّقْوى مَطايا ذُلُل حُمِلَ عَلَيْها أهْلُها ، وَأُعْطُوا أزِمَّتَها

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 646
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست