responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 640

٣٦ ـ لاشَرَفَ كَالتَّواضُعِ / ١٠٤٩٣.

٣٧ ـ بِخَفْضِ الجُناحِ تَنْتَظِمُ الأُمُورُ / ٤٣٠٢.

الوطن

١ ـ مِنْ ضيقِ العَطَنِ لُزُومُ الوَطَنِ / ٩٢٧٦.

٢ ـ اَلاِغْتِرابُ أحَدُ الشِّتاتَيْنِ / ١٦١٧.

الواعظ والموعظة

١ ـ اِسْتَصْبِحُوا مِنْ شُعْلَةِ واعِظ مُتَّعِظ ، وَأقْبَلُوا نَصيحَةَ ناصِح مُتَيَقِّظ ، وَقِفُوا عِنْدَ ما أفادَكُمْ مِنَ التَّعْليمِ / ٢٥٤٥.

٢ ـ اَلا إنَّ أسْمَعَ الأسماعِ مَنْ وَعَي التَّذْكيرَ وَقَبِلَهُ / ٢٧٥٨.

٣ ـ أنْفَعُ المَواعِظِ ما رََدَعَ / ٢٩٩٦.

٤ ـ أبْلَغُ العِظاتِ اَلاِعْتِبارُ بِمَصارِعِ الأمْواتِ / ٣١٢٣.

٥ ـ أبْلَغُ العِظاتِ اَلنَّظَرُ إلى مَصارِعِ الأمْواتِ ، وَالاِعْتِبارُ بِمَصائِرِ الآباءِ وَالأُمَّهاتِ ٣٣٦١.

٦ ـ أبْلَغُ ناصِح لَكَ الدُّنْيا ، لَوِ انْتَصَحْتَ بِما تُريكَ مِنْ تَغايُرِ الحالاتِ ، وَتُؤْذِنُكَ بِهِ مِنَ البَيْنِ وَالشَّتاتِ / ٣٣٦٢.

٧ ـ إنَّ في كُلِّ شَيْء مَوْعِظَةً وَعِبْرَةً لِذَوِى اللُّبِ وَالاِعْتِبارِ / ٣٤٦٠.

٨ ـ إنَّ أنْصَحَ النّاسِ أنْصَحُهُمْ لِنَفْسِهِ ، وَأطْوَعُهُمْ لِرَبِّهِ / ٣٥١٥.

٩ ـ إنَّ الوَعْظَ الَّذي لايَمُجُّهُ سَمْعٌ ، وَلايَعْدِلُهُ نَفْعٌ ، ما سَكَتَ عَنْهُ لِسانُ القَوْلِ ، وَنَطَقَ بِِهِ لِسانُ الفِعْلِ / ٣٥٣٨.

١٠ ـ اَلاِتِّعاظُ اِعْتِبارٌ / ١٧٥.

١١ ـ اَلْمَواعِظُ حَياةُ القُلُوبِ / ٣٢١.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 640
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست