responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 626

٧٧ ـ أغْنَى النّاسِ فِي الآخِرَةِ أفْقَرُهُمْ فِي الدُّنيا / ٣٢٢١.

٧٨ ـ وَجِيهُ النّاسِ مَنْ تَواضَعَ مَعَ رِفْعَة ، وَذَلَّ مَعَ مَنَعَة / ١٠٠٨٦.

النوم

١ ـ اَلنَّوْمُ راحَةٌ مِنْ ألَم وَمُلائِمُهُ المَوْتُ / ١٤٦١.

٢ ـ بِئْسَ الغَريمُ النَّوْمُ يُفْني قَصيرَ العُمْرِ وَيُفَوِّتُ كَثيرَ الأجْرِ / ٤٤١٦.

٣ ـ مَنْ كَثُرَ في لَيْلِهِ نَوْمُهُ فاتَهُ مِنَ العَمَلِ ما لايَسْتَدْرِكُهُ في يَوْمِهِ / ٨٨٢٧.

٤ ـ ما أنْقَضَ النَّوْمَ لِعَزائِمِ اليَوْمِ / ٩٥١٩.

٥ ـ اَلمُسْتَثْقِلُ النّائِمُ تُكَذِّبُهُ أحْلامُهُ / ١٣٧١.

٦ ـ وَيْحَ النّائِمِ ما أخْسَرَهُ قَصُرَ عَمَلُهُ وَقَلَّ أجْرُهُ / ١٠٠٩١.

النيابة

١ ـ إذَا اسْتُنِبتَ فَاعْزِمْ / ٣٩٩٥.

النَّيل

١ ـ مَنْ نالَ اسْتَطالَ / ٧٦٦٨.

اَلنّيَّةُ

١ ـ اَلنِّيَّةُ الصَّالِحَةُ أحَدُ العَمَلَينِ / ١٦٢٤.

٢ ـ أفْضَلُ الذَّخائِرِ حُسْنُ الضَّمائِرِ / ٣٢٥٤.

٣ ـ أقْرَبُ النِّيّاتِ بِالنَّجاحِ أعْوَدُها بِالصَّلاحِ / ٣٢٨٩.

٤ ـ أبْلَغُ ما تُسْتَدَرُّ بِهِ الرَّحْمَةُ أنْ تُضْمَرَ لِجَميعِ النّاسِ الرَّحْمَةُ / ٣٣٥٣.

٥ ـ إنَّ اللّهَ سُبْحانَهُ عِنْدَ إضْمارِ كُلِّ مُضْمِر ، وَقَوْلِ كُلِّ قائِل ، وَعَمَلِ كُلِّ عامِل / ٣٤٤٧.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 626
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست