responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 621

٦ ـ مَنْ سَعى بِالنَّميمَةِ حارَبَهُ القَريبُ وَمَقَتَهُ البَعيدُ / ٨٧٨١.

٧ ـ مَنْ نَقَلَ إلَيْكَ نَقَلَ عَنْكَ / ٩١٣٣.

٨ ـ لاتَعْجِلَنَّ إلى تَصْديقِ واش وَإنْ تَشَبَّهَ بِالنّاصِحينَ فَإنَّ السّاعِيَ ظالِمٌ لِمَنْ سَعى بِهِ غاشٌّ لِمَنْ سَعى إلَيْهِ / ١٠٣٢٧.

٩ ـ لاتَكُونُوا مَساييحَ وَلامَذاييعَ / ١٠٤٢٤.

١٠ ـ لاتَجْتَمِعُ أمانَةٌ وَنَميمَةٌ / ١٠٥٨١.

١١ ـ أكْذِبِ السِّعايَةَ وَالنَّميمَةَ باطِلَةً كانَتْ أوْ صَحيحَةً / ٢٤٤٢.

١٢ ـ اَلسّاعي كاذِبٌ لِمَنْ سَعى إلَيْهِ ظالِمٌ لِمَنْ سَعى عَلَيْهِ / ١٨٣٣.

النّاس

١ ـ اَلنّاسُ كَصُوَر فِي الصَّحِيفَةِ ( صَحيفَة ) كُلَّما طُوِيَ بَعْضُها نُشِرَ بَعْضُها / ١٨٨٢.

٢ ـ اَلنّاسُ أبْناءُ الدُّنيا وَالوَلَدُ مَطْبُوعٌ عَلى حُبِّ أُمِّهِ / ١٨٥٠.

٣ ـ اَلنّاسُ طالِبانِ : طالِبٌ وَمَطْلُوبٌ ، فَمَنْ طَلَبَ الدُّنيا طَلَبَهُ الْمَوْتُ حَتّى يُخْرِجَهُ عَنْها ، وَمَنْ طَلَبَ الآخِرَةَ طَلَبَتْهُ الدُّنيا حَتّى يَسْتَوْفِيَ رِزْقَهُ مِنْها / ٢٠٨٢.

٤ ـ اَلنّاسُ ثَلاثَةٌ : فَعالِمٌ رَبّانيٌّ ، وَمُتَعَلِّمٌ عَلى سَبِيلِ نَجاة ، وَهِمَجٌ رِعاعٌ أتْباعُ كُلِّ ناعِق ، لَمْ يَسْتَضِيْئُوا بِنُورِ العِلْمِ ، وَلَمْ يَلْجَئُوا إلى رُكْن وَثيق / ٢٠٨٧.

٥ ـ اَلنّاسُ كَالشَّجَرِ شَرابُهُ واحِدٌ ، وَثَمَرُهُ مُخْتَلِفٌ / ٢٠٩٧.

٦ ـ اَلنّاسُ مَنْقُوصُونَ مَدْخُولُونَ إلاّ مَنْ عَصَمَ اللّهُ سُبْحانَهُ ، سائِلُهُمْ مُتَعَنِّتٌ ، وَمُجيبُهُمْ مُتَكَلِّفٌ ، يَكادُ أفْضَلُهُمْ رَأْياً أنْ يَرُدَّهُ عَنْ فَضْلِ رَأيِهِ الرِّضى وَالسَّخَطُ ، وَيَكادُ أصْلَبُهُمْ عُوداً تَنْكَأُهُ اللَّحظَةُ وَتَسْتَحِيلُهُ الكَلِمَةُ

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 621
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست