responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 593

١٨ ـ لاتَرُدَّنَّ عَلَى النَّصِيحِ وَلاتَسْتَغِشَّنَّ المُشِيرَ / ١٠٢٧٩.

١٩ ـ لاتَنْتَصِحْ بِمَنْ فاتَهُ الْعَقْلُ وَلاتَثِقْ بِمَنْ خانَهُ الأصْلُ فَإنَّ مَنْ فاتَهُ الْعَقْلُ يَغُشُّ مِنْ حَيْثُ يَنْصَحُ وَمَنْ خانَهُ الأصْلُ يُفْسِدُ مِنْ حَيْثُ يُصْلِحُ / ١٠٣٩٩.

٢٠ ـ لا إخْلاصَ كَالنُّصـحِ / ١٠٥٠٤.

٢١ ـ لاواعِظَ أبْلَغُ مِنَ النُّصْحِ / ١٠٦٢٢.

٢٢ ـ لاخَيْرَ في قَوْم لَيْسُوا بِناصِحينَ وَلا يُحِبُّونَ النّاصِحينَ / ١٠٨٨٤.

٢٣ ـ لا يَنْصَحُ اللَّئِيمُ أحَداً إلاّ عَنْ رَغْبَة أوْ رَهْبَة فَإذا زالَتِ الرَّغْبَةُ وَالرَّهْبَةُ عادَ إلى جَوْهَرِهِ / ١٠٩١٠.

٢٤ ـ يا أيُّها النّاسُ اِقْبَلُوا النَّصيحَةَ مِمَّنْ نَصَحَكَمْ وَتَلَقَّوْها بِالطّاعَةِ مِمَّنْ حَمَلَها إلَيْكُمْ ، وَاعْلَمُوا أنَّ اللّهَ سُبْحانَهُ لَمْ يَمْدَحْ مِنَ القُلُوبِ إلاّ أوْعاها لِلْحِكْمَةِ ، وَمِنَ النّاسِ إلاّ أسْرَعَهُمْ إلَى الْحَقِّ إجابَةً ، وَاعْلَمُوا أنَّ الْجِهادَ الأكْبَرِ جِهادُ النَّفْسِ ، فَاشْتَغِلُوا بِجِهادِ أنْفُسِكُمْ تَسْعَدُوا ، وَارْفَضُوا القالَ وَالقيلَ تَسْلَمُوا ، وَأكْثِرُوا ذِكْرَ اللّهِ تَغْنَمُوا ، وَكُونُوا عِبادَ اللّهِ إخْواناً تَسْعَدُوا لَدَيْهِ بِالنَّعِيمِ المُقِيمِ / ١١٠٠٥.

٢٥ ـ لانُصْحَ كَالتَّحْذِيرِ / ١٠٤٤٨.

٢٦ ـ مَنْ عَصى نَصِيحَهُ نَصَرَ ضِدَّهُ / ٨٣٥٥.

٢٧ ـ مَنْ أقْبَلَ عَلَى النَّصِيحِ أعْرَضَ عَنِ القَبِيحِ / ٨٦٨٣.

٢٨ ـ مَنِ اسْتَغَشَّ النَّصِيحَ غَشِيَهُ القَبيـحُ / ٨٦٨٤.

٢٩ ـ مَنْ أعْرَضَ عَنْ نَصِيحَةِ النَّاصِحِ أُحْرِقَ بِمَكِيدَةِ الكاشِحِ / ٨٦٩٧.

٣٠ ـ مَنْ خالَفَ النُّصْحَ هَلَكَ / ٧٧٤٣.

٣١ ـ قَدْ يَسْتَفِيدُ الظِّنَّـةَ النّاصِحُ / ٦٦٢٢.

٣٢ ـ قَدْ يَغُشُّ الْمُسْتَنْصِحُ / ٦٦٢٣.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 593
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست