responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 575

أنْفُسِكُمْ / ١٩٦١.

٢ ـ أَدِمْ ذِكْرَ المَوْتِ ، وَذِكْرَ ما تَقْدِمُ عَلَيْهِ بَعْدَ المَوْتِ وَلاتَتَمَنَّ المَوْتَ إلاّ بِشَرط وَثيق / ٢٤٠٢.

٣ ـ أكْثِرْ ذِكْرَ المَوْتِ وَما تَهْجِمُ عَلَيْهِ ، وَتُفْضي إلَيْهِ بَعْدَ المَوْتِ حَتّى يَأتِيَكَ ، وَقَدْ أخَذْتَ لَهُ حِذْرَكَ ، وَشَدَدْتَ لَهُ أزْرَكَ ، وَلايَأتِيَكَ بَغْتَةً فَيَبْهَرَكَ / ٢٤٣١.

٤ ـ اِسْتَعِدُّوا لِلْمَوْتِ فَقَدْ أظَلَّكُمْ ( أطَلَّكُمْ ) ٢٤٩١.

٥ ـ أسْمِعُوا دَعْوَةَ المَوْتِ آذانَكُمْ قَبْلَ أنْ يُدْعى بِكُمْ / ٢٤٩٢.

٦ ـ اُذْكُرُوا هادِمَ اللَّذّاتِ ، وَمُنَغِّصَ الشَّهَواتِ ، وَداعِيَ الشَّتاتِ / ٢٥٧٥.

٧ ـ اِحْذَرِ المَوْتَ ، وَأحْسِنْ لَهُ الإسْتِعْدادَ ، تَسْعَدْ بِمُنْقَلَبِكَ / ٢٦١٣.

٨ ـ إحْذَرْ قِلَّةَ الزّادِ ، وَأكْثِرْ مِنَ الاِسْتِعْدادِ لِرِحْلَتِكَ / ٢٦١٤.

٩ ـ ألا مُسْتَعِدٌّ لِلِقاءِ رَبِّهِ قَبْلَ زُهُوقِ نَفْسِهِ / ٢٧٥٤.

١٠ ـ أفْضَلُ تُحْفَةِ المُؤْمِنِ المَوْتُ / ٣٣٦٥.

١١ ـ أشَدُّ مِنَ المَوْتِ ما يُتَمَنَّى الخِلاصُ مِنْهُ بِالمَوْتِ / ٣٣٦٦.

١٢ ـ إنَّ مَنْ مَشى عَلى ظَهْرِ الأرْضِ لَصائِرٌ إلى بَطْنِها / ٣٤٥٧.

١٣ ـ إنَّ أمْراً لاتَعْلَمُ مَتى يَفْجَأُكَ يَنْبَغي أنْ تَسْتَعِدَّ لَهُ قَبْلَ أنْ يَغْشاكَ / ٣٤٦٨.

١٤ ـ إنَّ هذا الأمْرَ لَيْسَ بِكُمْ بَدَأَ ، وَلا إلَيْكُمُ انْتَهى ، وَقَدْ كانَ صاحِبُكُمْ هذا يُسافِرُ ، فَعُدُّوهُ في بَعْضِ سَفَراتِهِ ، فَإنْ قَدِمَ عَلَيْكُمْ ، وَإلاّ قَدِمْتُمْ عَلَيْهِ / ٣٤٨٢.

١٥ ـ إنَّ قادِماً يَقْدَمُ بِالفَوْزِ ، أوِ الشِّقْوَةِ لَمُسْتَحِقٌّ لأفْضَلِ العُدَّةِ / ٣٥٠٠.

١٦ ـ إنَّ غائِباً يَحْدُوهُ الجَديدانِ اَللَّيْلُ وَالنَّهارُ ، لَحَرِيٌّ بِسُرْعَةِ الأوْبَةِ / ٣٥٠١.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 575
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست