responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 572

٨١ ـ اُحْرُسْ مَنْزِلَتَكَ عِنْدَ سُلْطانِكَ وَاحْذَرْ أنْ يَحُطَّكَ عَنْهَا التَّهاوُنُ عَنْ حِفْظِ ما رَقاكَ إلَيْهِ / ٢٣٩٦.

٨٢ ـ اَلأعْمالُ تَسْتَقيمُ بِالعُّمالِ / ١٠٩٠.

مالك الأشتر

١ ـ وَقالَ ـ عَلَيْهِ السَّلامُ ـ في حَقِّ الأشْتَرِ النَّخَعي لَمّا بَلَغَهُ وَفاتُهُ رَحِمَهُ اللّه : لَوْ كانَ جَبَلاً لَكانَ فِنْداً ، لايَرتَقيهِ الحافِرُ ، وَلا يُوفي عَلَيْهِ الطّائِرُ / ٧٦٠٤.

٢ ـ وَقالَ ـ عَلَيْهِ السّلامُ ـ في حَقِّ الأشْتَرِ النَخَعِي : هُوَ سَيْفُ اللّهِ لايَنْبُو عَنِ الضَّرْبِ ، وَلاكَليلُ الحَدِّ وَلاتَسْتَهْويهِ بِدْعَةٌ ، وَلاتَتيهُ بِهِ غَوايَةٌ / ١٠٠٥٤.

المَلائِكة

١ ـ إنَّ مَعَ كُلِّ إنْسان مَلَكَيْنِ يَحْفَظانِهِ ، فَإذا جاءَ أجَلُهُ خَلَّيا بَيْنَهُ وَبَيْنَهُ ، وَإنَّ الأجَلَ لَجُنَّةٌ حَصينَةٌ / ٣٥٥٦.

٢ ـ وقالَ ـ عَلَيهِ السّلام ـ في ذِكْرِ المَلائِكَةِ : هُمْ أُسَراءُ إيمان ، لَمْ يَفُكَّهُمْ مِنْهُ ( مِنْ ريقَتِهِ ) زَيْغٌ وَلاعُدُولٌ / ١٠٠١٨.

المملوك

١ ـ رُبَّ مَمْلُوك لايُسْتَطاعُ فِراقُهُ / ٥٣٥٣.

الملكة

١ ـ مَنْ أحْسَنَ المَلَكَةَ أمِنَ الهَلَكَةَ / ٨٠٢٩.

الملول

١ ـ لَيْسَ لِمَلُول إخاءٌ / ٧٤٨١.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 572
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست