responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 570

٤٥ ـ مُنازَعَةُ المُلُوكِ تَسْلُبُ النِّعَمَ / ٩٨١٠.

٤٦ ـ وُزَراءُ السُّوءِ أعْوانُ الظَّلَمَةِ وَإخْوانُ الأثَمَةِ / ١٠١٢١.

٤٧ ـ وُلاةُ الجَوْرِ شِرارُ الأُمَّةِ ، وَأضْدادُ الأَئِمَّةِ / ١٠١٢٢.

٤٨ ـ لاتَصَدَّعُوا عَلى سُلْطانِكُمْ فَتُذِمُّوا غِبَّ أمْرِكُمْ / ١٠٢٤٧.

٤٩ ـ لاتُـكْثِرَنَّ الدُّخُولَ عَلَى المُلُوكِ ، فَإنَّهُمْ إنْ صَحِبْتَهُمْ مَلُّوكَ ، وَإنْ نَصَحْتَهُمْ غَشُّوكَ / ١٠٣٢١.

٥٠ ـ لاتَرْغَبْ في خُلْطَةِ المُلُوكِ ، فَإنَّهُمْ يَسْتَكْثِرُونَ مِنَ الكَلامِ رَدَّ السَّلامِ ، وَيَسْتَقِلُّونَ مِنَ العِقابِ ضَرْبَ الرِّقابِ / ١٠٣٢٣.

٥١ ـ لاتَلْتَبِسْ بِالسُّلْطانِ في وَقْتِ اضْطِرابِ الأُمُورِ عَلَيْهِ فَإنَّ البَحْرَ لايَكادُ يَسْلَمُ مِنْهُ راكِبُهُ مَعَ سُكُونِهِ ، فَكَيْفَ مَعَ اخْتِلافِ رياحهِ وَاضْطِرابِ أمْواجِهِ / ١٠٤٠٨.

٥٢ ـ لاتَطْمَعَنَّ في مَوَدَّةِ المُلُوكِ ، فَإنَّهُمْ يُوحِشُونَكَ آنَسَ ما تَكُونُ بِهِمْ وَيَقْطَعُونَكَ أقْرَبَ ما تَكُونُ إلَيْهِمْ / ١٠٤٣١.

٥٣ ـ لايَكُونُ العِمْرانُ حَيثُ يَجُوزُ ( يَجُورُ ) السُّلْطانُ / ١٠٧٩١.

٥٤ ـ إذا تَغَيَّرَتْ نِيَّةُ السُّلْطانِ تَغَيَّرَ ( فَسَدَ ) الزَّمانُ / ٤٠٠٩.

٥٥ ـ إذَا اسْتَشاطَ السُّلْطانُ تَسَلَّطَ الشَّيْطانُ / ٤٠١٠.

٥٦ ـ طَلَبُ السُّلْطانِ مِنْ خِداعِ الشَّيْطانِ / ٦٠٢٤.

٥٧ ـ عَدْلُ السُّلْطانِ حَياةُ الرَّعِيَّةِ وَصَلاحُ البَريَّةِ / ٦٣٣١.

٥٨ ـ شَرُّ الأُمَراءِ مَنْ كانَ الهَوى عَلَيْهِ أميراً / ٥٦٩٣.

٥٩ ـ شَرُّ الأُمَراءِ مَنْ ظُلِمَ رَعِيَتُّهُ / ٥٧١٧.

٦٠ ـ صاحِبُ السُّلْطانِ كَراكِبِ الأسَدِ ، يُغْبَطُ بِمَوْقِفِهِ وَهُوَ أعْرَفُ بِمَوْضِعِهِ / ٥٨٢٧.

٦١ ـ اَلشِّرْكَةُ فيِ المُلْكِ تُؤَدَّي إلَى الاِضْطِرابِ / ١٩٤١.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 570
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست