responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 558

القَلْبِ / ٢٥٣٩.

٢ ـ إيّاكَ أنْ تُثْنِيَ عَلى أحَد بِما لَيْسَ فيهِ ، فَإنَّ فِعْلَهُ يَصْدُقُ عَنْ وَصْفِهِ وَيُكَذِّبُكَ / ٢٧١٤.

٣ ـ أقْبَحُ الصِّدْقِ ثَناءُ الرَّجُلِ عَلى نَفْسهِ / ٢٩٤٢.

٤ ـ إنَّ مادِحَكَ لَخادِعٌ لِعَقْلِكَ غاشٌّ لَكَ في نَفْسِكَ بِكاذِبِ الإطْراءِ وَزُورِ الثَّناءِ ، فَإنْ حَرَمْتَهُ نَوالَكَ أوْ مَنَعْتَهُ إفْضالَكَ ، وَسَمَكَ بِكُلِّ فَضيحَة ، وَنَسَبَكَ إلى كُلِّ قَبيحَة / ٣٦٠٢.

٥ ـ اَلإطْراءُ يُحْدِثُ الزَّهْوَ وَيُدْني مِنَ الغِرَّةِ / ١٣٦٧.

٦ ـ إذا مَدَحْتَ فَاخْتَصِرْ / ٣٩٨٣.

٧ ـ إذا زُكِّيَ أحَدٌ مِنَ المُتَّقينَ ، خافَ مِمّا يُقالُ لَهُ فَيَقُولُ : أنَا أعْلَمُ بِنَفْسي مِنْ غَيْري ، وَرَبّي أعْلَمُ بِنَفْسي مِنّي ، اَللّهُمَّ لاتُؤاخِذْني بِما يَقُولُونَ ، وَاجْعَلْني أفْضَلَ مِمّا يَظُنُّونَ / ٤١٥٣.

٨ ـ تَزْكِيَةُ الأشْرارِ مِنْ أعْظَمِ الأَوْزارِ / ٤٥٧٣.

٩ ـ حُبُّ الإطْراءِ وَالمَدْحِ مِنْ أوْثَقِ فُرَصِ الشَّيْطانِ / ٤٨٧٧.

١٠ ـ خَيْرُ الثَّناءِ ما جَرى عَلى اَلْسِنَةِ الأبْرارِ / ٤٩٥٦.

١١ ـ شَرُّ الثَّناءِ ما جَرى عَلى اَلْسِنَةِ الأشْرارِ / ٥٦٩٨.

١٢ ـ طَلَبُ الثَّناءِ بِغَيْرِ اسْتِحْقاق خُرْقٌ / ٥٩٩٢.

١٣ ـ كَمْ مِنْ مَفْتُون بِالثَّناءِ عَلَيْهِ / ٦٩٣١.

١٤ ـ كَثْرَةُ الثَّناءِ مَلَقٌ يُحْدِثُ الزَّهْوَ وَيُدْني مِنَ الغِرَّةِ / ٧١١٩.

١٥ ـ لِكُلِّ مُثْن عَلى مَنْ أثْنى عَلَيْهِ مَثُوبَةٌ مِنْ جَزاء أوعارِفَةٌ مِنْ عَطاءِ / ٧٣٠٩.

١٦ ـ مَنْ مَدَحَكَ فَقَدْ ذَبَحَكَ / ٧٧٦٦.

١٧ ـ مَنْ مَدَحَكَ بِما لَيْسَ فيكَ فَهُوَ خَليقٌ أنْ يَذُمُّكَ بِما لَيْسَ

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 558
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست