responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 555

٢ ـ أُهْجُرِ اللَّهْوَ فَإنَّكَ لَمْ تُخْلَقْ عَبَثاً فَتَلْهُوَ ، وَلَمْ تُتْرَكْ سُدىً فَتَلْغُوَ / ٢٤٣٥.

٣ ـ أبْعَدُ النّاسِ عَنِ الصَّلاحِ المُسْتَهْتَرُ بِاللَّهْوِ / ٣٠٦٧.

٤ ـ أوَّلُ اللَّهْوِ لَعْبٌ ، وَآخِـرُهُ حَرْبٌ / ٣١٣٢.

٥ ـ أبْعَدُ النّاسِ مِنَ النَّجاحِ اَلمُسْتَهْتَرُ بِاللَّهْوِ وَالمَزاحِ / ٣٣٣٣.

٦ ـ اللَّهْوُ مِنْ ثِمارِ الجَهْلِ / ٢٦٧.

٧ ـ اَللَّهْوُ قُوتُ الحَماقَةِ / ٩٣٧.

٨ ـ رُبَّ لَهْو يُوحِشُ حُرّاً / ٥٢٩١.

٩ ـ شَرُّ ما ضُيِّعَ فيهِ العُمْرُ اللَّعْبُ / ٥٧٢٩.

١٠ ـ مَنْ كَثُرَ لَهْوُهُ اُسْتُحْمِقَ / ٧٩٧١.

١١ ـ مَنْ كَثُرَ لَهْوُهُ قَلَّ عَقْلُهُ / ٨٤٢٦.

١٢ ـ مَنْ غَلَبَ عَلَيْهِ اللَّهْوُ بَطَلَ جِدُّهُ / ٨٤٢٨.

١٣ ـ مَجالِسُ اللَّهْوِ تُفْسِدُ الإيمانَ / ٩٨١٥.

١٤ ـ لايَثُوبُ العَقْلُ مَعَ اللَّعْبِ / ١٠٥٤٤.

١٥ ـ لايُفْلِحُ مَنْ وَلِهَ بِاللَّعْبِ وَاسْتُهْتِرَ بِاللَّهْوِ وَالطَّرَبِ / ١٠٨٧٦.

اللَّيل والنّهار

١ ـ اَللَّيْلُ وَالنَّهارُ دائِبانِ في طَيِّ الباقينَ ، وَمَحْوِ آثارِ الماضينَ / ٢٢١٩.

٢ ـ إنَّ لَيْلَكَ وَنَهارَكَ لايَسْتَوْعِبانِ لِجَميعِ حاجاتِكَ فَاقْسِمْها ( فَاقْسِمْهُما ) بَيْنَ عَمَلِكَ وَراحَتِكَ / ٣٦٤١.

٣ ـ إنَّ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ يَعْمَلانِ فيكَ ، فَاعْمَلْ فيهما ، وَيَأْخُذانِ مِنْكَ فَخُذْ مِنْهُما / ٣٧٠٥.

٤ ـ كُرُورُ اللَّيلِ وَالنَّهارِ مَكْمَنُ الآفاتِ وَداعِى الشَّتاتِ / ٧٢٢٥.

٥ ـ كُرُورُ الأيّامِ أحْلامٌ ، وَلَذّاتُها آلامٌ ، وَمَواهِبُها فَناءٌ وَأسْقامٌ / ٧٢٣٠.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 555
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست