responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 553

٤٦ ـ مَنْ أطْلَقَ لِسانَهُ أبانَ عَنْ سُخْفِهِ / ٩١٧٥.

٤٧ ـ مِنَ الإيمانِ حِفْظُ اللِّسانِ / ٩٢٧٧.

٤٨ ـ ما عَقَدَ إيمانَهُ مَنْ لَمْ يَحْفَظْ لِسانَهُ / ٩٥٨٩.

٤٩ ـ مَا الإنْسانُ لَوْلاَ اللِّسانُ إلاّ صُورَةٌ مُمَثَّلَةٌ أوْ بَهيمَةٌ مُهْمَلَةٌ / ٩٦٤٤.

٥٠ ـ ما مِنْ شَيْء أجْلَبَ لِقَلْبِ الإنْسانِ مِنْ لِسان ، وَلا أخْدَعَ لِلنَّفْسِ مِنْ شَيْطان / ٩٦٩٩.

٥١ ـ لاتُجْرِ لِسانَكَ إلاّ بِما يُكْتَبُ لَكَ أجْرُهُ ، وَيَجْمُلُ عَنْكَ نَشْرُهُ / ١٠٣٠٥.

٥٢ ـ لاتَجْعَلْ ( لاتَجْعَلَنَّ ) ذَرَبَ لِسانِكَ عَلى مَنْ أنْطَقَكَ ، وَلابَلاغَةَ قَوْلِكَ عَلى مَنْ سَدَّدَكَ / ١٠٣٨٥.

٥٣ ـ لاتُمْلَكُ عَثَراتُ اللِّسانِ / ١٠٧١٩.

٥٤ ـ لاشَيْءَ أعْوَدُ عَلَى الإنْسانِ مِنْ حِفْظِ اللِّسانِ ، وَبَذْلِ الإحْسانِ / ١٠٨٦٠.

٥٥ ـ هذَا اللِّسانُ جَمُوحٌ لِصاحِبِهِ / ١٠٠٥١.

التلطُّف

١ ـ مَنْ كُنْتَ سَبَباً لَهُ في بَلائِهِ ، وَجَبَ عَلَيْكَ التَّلَطُّفُ في عَلاجِ دائِهِ / ٩١٦٦.

اللغو

١ ـ رُبَّ لَغْو يَجْلُبُ شَرّاً / ٥٢٩٠.

اللقاء

١ ـ حُسْنُ اللِّقاءِ يَزيدُ في تَأَكُّدِ الإخاءِ / ٤٨٢٧.

اسم الکتاب : هداية العلم في تنظيم غرر الحكم المؤلف : شيخ الإسلامي، السيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 553
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست